الصفحه ٢٠٦ :
دعا بالمسيب بن زهير
في يوم وفاته ، فقال له عليهالسلام
: « إني
على ما عرفتك من الرحيل إلى الله
الصفحه ٢١٢ :
نفس السنة ، وقيل : بل
في سنة ( ١٨٦ ه ) (١).
وعلى رواية سنة ( ١٨٣ ه ) ، يكون قد
لبث في السجن
الصفحه ٢١٤ : بأسمائهم ، وأولادي الأصاغر وأمهات أولادي ، من أقام منهن في منزلها أو في حجابها فلها ما كان يجري عليها في
الصفحه ٢١٦ : ابن جعفر موسى في حظيرته
موسى ولكن له من نفسه خضر (١)
باب الحوائج :
قبر موسى
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام في ديوان الشعر :
نتوقف في محطتنا الأخيرة عند بعض مقاطع
مختارة من الشعر العربي ، نظمها نفر من
الصفحه ٢٢١ :
خرّت لمصدرها سماوات العلا
والأرض في رجف وفي زلزال
الصفحه ٢٣٣ : في ترسيخ مبادئ العقيدة .................................... ١٤٨
كلمة جامعة
الصفحه ٥ : الأشدّ وضوحاً في تاريخ المسلمين ، لأن من شأن من يدعو إلى الباطل ويروّجه أن يخلطه بشيء من الحق ، ويلبسه
الصفحه ٧ : العظمة التي طبعت شخصيته الكريمة وميزتها عن سائر من عاصره في العبادة وغزارة العلم والحكمة والبلاغة والحلم
الصفحه ٣٦ : (٣).
وسجّل أصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام دوراً علمياً في
الرد على الزنادقة ، فقد ألّف هشام بن الحكم كتاباً
الصفحه ٣٨ : واحد من حكام عصره خلا بعض الأخبار المتعلقة باعتقاله ودور رجال السلطة في شهادته ومواقفهم من شيعته
الصفحه ٤٠ :
يضمره تجاه الإمام عليهالسلام وشيعته ، من حقد
وبغض وعداوة ، تجلّت في مراقبته واتهامه وتهديده له
الصفحه ٤٦ :
الخاصة واعتزل الناس إلاّ خواص أصحابه الذين يلتقي بهم في ظروف هو يحدّدها ، كما أن بعض شيعة أبيه كانوا قد
الصفحه ٥٣ :
ولولا ما سمعته من
المهدي فيما أخبر به المنصور بما كان به جعفر من الفضل المبرز عن أهله في دينه
الصفحه ٥٤ : يقول في دعائه : شكراً لله جلت عظمته ، إلهي كم من عدو انتضى علي سيف عداوته... إلى آخر الدعاء ـ
وهو دعا