الصفحه ١٧٧ : الفضيل ، عن أبي الحسن عليهالسلام ، في قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
الصفحه ١٨٢ :
غرق فيه عالم كثير ، فلتكن سفينتك فيها تقوى
الله ، وحشوها الإيمان ، وشراعها التوكل ، وقيّمها العقل
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام ، قال : « خمس
من السنن في الرأس ، وخمس في الجسد ؛ فأما التي في الرأس : فالسواك ، وأخذ الشارب
الصفحه ١٩٢ :
كان محبوساً ، وكان
لأبي عمران موسى بن إبراهيم المروزي مسند عنه عليهالسلام
رواه عنه في السجن حين
الصفحه ١٩٩ : عدّة محاولات في هذا السبيل ، فحين كان مودعاً في سجن عيسى بن جعفر بن المنصور في البصرة ، كتب الرشيد إلى
الصفحه ٢٠٠ : حدث وأنا أكفيك ما تريد ، ثم خرج يحيى إلى بغداد ، فدعا السندي فأمره بأمره فامتثله ، وجعل سماً في طعام
الصفحه ٢٠١ : السندي عمل محضراً بأنه مات حتف أنفه ، وترك ثلاثة أيام على الطريق ، يأتي من يأتي فينظر إليه ، ثم يكتب في
الصفحه ٢٠٤ : (١)
وقال آخر في اُرجوزته (٢) :
أمثل موسى وارث الرساله
يحمل نعشه مع الحماله
الصفحه ١٤ : وجباية خراجها ، كما نشهده في العصور اللاحقة.
غير أن قوة الدولة كانت مشفوعة بظلم
فظيع عبّر عنه مؤسس
الصفحه ١٥ : أربعين !! فقال في ذلك بعضهم :
يا لقومي ما رأينا
من أمير المؤمنينا
قسم
الصفحه ١٨ : بالمال
العام على رأس الهرم في السلطة وحسب ، بل تمتد إلى قاعدة عريضة من ولاة الدولة وعمالها وقادتها ، ففي
الصفحه ٣٧ : ، وذلك بسبب هاجس الخوف من نشاط الإمام والغيرة من دوره الفاعل والمحرك في الحياة الإسلامية ، سيما وأن رجال
الصفحه ٤٣ : الزكية وأخيه ابراهيم متوارياً يتنقل أحياناً في زي الجمالين ، ولما ولي المهدي العباسي طلبه فلم يقدر عليه
الصفحه ٦٩ :
رأي الزيدية (١).
رابعاً ـ مناظرة الرشيد في مسألة
فدك :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ٧٢ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام يدرك حراجة الموقف
الذي مر به وهو في تباشير إمامته ، فكان من جانب ملزماً