الصفحه ١٨٤ :
» (١).
ورأى عليهالسلام
رجلين يتسابان ، فقال : « البادئ أظلم ، ووزره ووزر صاحبه عليه ما لم يعتذر إلى المظلوم
الصفحه ٣٩ : المسلمين ، فحين أراد المنصور أن يزيد في المسجد الحرام ، وقد شكا الناس ضيقه ، فكتب إلى زياد بن عبيدالله
الصفحه ١٩٦ : الشيخ المفيد في العيون والمحاسن.
١٣ ـ
صفوان بن يحيى البجلي ، صنّف ثلاثين كتاباً منها : كتاب الوضو
الصفحه ١٧١ : وجواريه ، وسعيه في قضاء حاجات المسلمين ، وطبه وحجامته وعلاجاته بعض الأمراض.
وذكرنا في الفصل الخامس سيرته
الصفحه ١٦٩ : ما رواه محمد الرافقي ، قال : «
كان لي ابن عمّ يقال له الحسين بن عبد الله ، وكان زاهداً ، فقال له أبو
الصفحه ٢٧ : بأحد ملوكها غير المسلمين بتوصية من أحد أصحابه ، فلقي منه إكراماً كثيراً ، وأقام أربع سنوات أسلم فيها
الصفحه ٧٦ :
يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أُنهي إليّ ، ولست
أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من
الصفحه ١٩٣ : .. حسان بن مهران الجمال.. الحسن بن أيوب.. الحسن بن زياد الصيقل.. الحسن بن علي الوشاء.. الحسن بن علي بن
الصفحه ١٦٠ : أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن جده : « أن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد حسن وحسين قال : من
الصفحه ٥٧ : زهده وورعه وتقشفه ولبسه الصوف الخشن ، حبسه هارون ثم أمر بخنقه في الحبس ، ودفن بمقابر مسجد السهلة
الصفحه ١٣٥ :
فلم يزل كذلك حتى
يذهب الليل ، فلما رأى الفجر جلس في مصلاّه يسبح ، ثم يقوم فيصلي الغداة (١).
وكان
الصفحه ١٨١ : مخافة الداء أن ينزل بهم ، كيف لا يحتمون من الذنوب مخافة النار إذا اشتعلت في أبدانهم ! » (١).
٣ ـ وصايا
الصفحه ٤٠ :
يضمره تجاه الإمام عليهالسلام وشيعته ، من حقد
وبغض وعداوة ، تجلّت في مراقبته واتهامه وتهديده له
الصفحه ٤٣ : المهدي ، وقيل : انه توارى بعد ذلك حتى مـات (١).
وعاش عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بعد
مقتل محمد النفس
الصفحه ٨٩ : الكاظم ابن جعفر
الصادق ابن محمد باقر العلم ابن علي زين العابدين ابن الحسين السبط الشهيد ابن علي أمير