الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ١١١ : عليهالسلام
وهو واقف على رأس أبي الحسن موسى عليهالسلام
وهو في المهد ، فجعل يساره طويلاً ، فجلست حتى فرغ
الصفحه ٢٨ : الموسم (١).
فقرر الحسين الثورة ، وكان خروجه
بالمدينة في ذي القعدة سنة ( ١٦٩ ه ) ، وبايعه الناس على
الصفحه ١٣٠ : .
(٢)
طبع بتحقيق السيد محمد حسين الجلالي.
(٣)
مناقب آل أبي طالب ٣ : ٤٣١ ، فصل في علمه عليهالسلام.
الصفحه ٢٠٦ :
كان علي بن الحسين عليهماالسلام
؟ كان محبوساً في يد عبيد الله بن زياد. قال : خرج
وهم لا يعلمون حتى ولي
الصفحه ١٤٢ : لجلاله
في النفس صاحب سورة الأعراف (٤)
وجاء في وصيته المشهورة لهشام بن الحكم
ما
الصفحه ١١٧ : بوصيته إليه ، وأشاع الخبر عند الشيعة إذ ذاك باعتقاد إمامته من بعده ، والاعتماد في حجتهم على إفراده بوصيته
الصفحه ٤٨ : المسجد الحرام بقيت دار في تربيع المسجد ، فطلبها من صاحبها فامتنع ، فسأل عن ذلك الفقهاء ، فقالوا : « لا
الصفحه ٣٠ : إن قبل الأمان ، فسار الفضل بن يحيى إلى تلك الناحية في أبّهة عظيمة ، وكاتب الرشيد صاحب الديلم ووعده
الصفحه ١٤٩ : وحين نشري بإمامتهم ، واحشرني في زمرتهم ، واكتبني في أصحابهم ، واجعلني من اخوانهم ، وانقذني بهم يا مولاي
الصفحه ٥٤ : يقول في دعائه : شكراً لله جلت عظمته ، إلهي كم من عدو انتضى علي سيف عداوته... إلى آخر الدعاء ـ
وهو دعا
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام
ذكر بلدان الخلافة العباسية عند تحديدها ، ولا ريب أن صاحب الحق فيها هو عليهالسلام
، والرشيد يدرك
الصفحه ١٠٩ : » (٢).
٣ ـ
عن عبد الرحمن بن الحجاج ، قال : « دخلت على جعفر بن محمد عليهماالسلام في منزله ، فإذا هو في بيت كذا
الصفحه ١١٨ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام في تباشير إمامته
لا يباشر النص حتى لأصحابه ، ففي رواية هشام بن سالم
الصفحه ١٣٣ : له : « ما يمنعك أن تلقى
ابني فتسأله عن جميع ما تريد ؟ فذهب إليه وهو قاعد
في الكتّاب وعلى شفتيه أثر