الصفحه ٧٩ : عليه في شيء (٢).
وقد أجاز عليهالسلام
ذلك لمصالح وأسباب خاصة ، منها إرساء قواعد الحقّ
الصفحه ١٦٢ : عليها الإمامة وعن أهم قواعدها ، كما ردّ على المزيد من الشبهات المثارة حولها ، نقتصر هنا على ذكر بعض ما
الصفحه ١٦٤ : بأن أساس الحكم هنا هو أساس الحكم هناك ، وقد بدأ القياس كقاعدة من قواعد الاستنباط في عصر الإمام الصادق
الصفحه ١٨ :
عند الحروب إذا ما تأفل الشهب
فأمر له بمائة ألف درهم (١).
ولا تقف سياسة البذخ والاسراف
الصفحه ٣١ : سكيناً وجعل يشقّ الأمان ، فوهب الرشيد لأبي البختري ألف ألف وستمائة ألف ، وولاه القضاء ، وجعل يحيى في
الصفحه ١٥ : ترك عند أحد فضلاً ، وكان مبلغ ما أخذ ثمانمائة ألف ألف درهم.
وفي سنة ( ١٥٧ ه ) بنى المنصور قصره
الصفحه ٥٥ : ، وكان رسم بني العباس أن يعطوه بكل بيت يمدحهم به ألف درهم ، وكان يتقرب إلى هارون بهجاء العلويين
الصفحه ٦٧ : والمغرب ، وان من كثرة المال عنده أنه اشترى ضيعة تسمى اليسيرة بثلاثين ألف دينار. وذكر لهارون أنه يجتمع على
الصفحه ٨١ : الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
أخبرني أنّه من دعا لأخيه بظهر الغيب نُودي من العرش : ولك مائة ألف ضعف
الصفحه ١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله.
أما الانفاق على سوق الشعراء ، فقد روي
أن المهدي أجاز شاعراً بخمسين ألف
الصفحه ٣٠ : بألف ألف درهم إن هو سهل خروج يحيى إليهم ، وكتب الفضل إلى يحيى بن عبد الله يعده ويمنيه ويؤمله ويرجيه
الصفحه ٣٣ : ثلاثمائة ألف وقتلوا من المسلمين هنالك خلقاً كثيراً ، وهزموا الجيوش التي في تلك البلاد وسبوا خلقاً كثيراً
الصفحه ٣٦ : (٣).
وسجّل أصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام دوراً علمياً في
الرد على الزنادقة ، فقد ألّف هشام بن الحكم كتاباً
الصفحه ٦٣ : ما ضمنته له ، ما كنت آمنه أن يضرب وجهي غداً بمائة ألف سيف من شيعته ومواليه ، وفقر هذا وأهل بيته أسلم
الصفحه ٦٨ :
وأنت بالعراق يجبى
لك الخراج. فقال : والله. فقال : والله. قال : فأمر له بمائة ألف درهم ، فلما قبضها