الصفحه ٨٣ : بعض الوشاة إلى الرشيد ، وذكر له أن ابن يقطين يعتقد بإمامة موسى بن جعفر ويحمل إليه خمس ماله ، وأنه قد
الصفحه ٨٤ :
إلى الدراعة كما هي
، فسكن غضبه وأمر أن يُضرب الساعي (١).
وكتب علي بن يقطين إلى موسى بن جعفر
الصفحه ٩٤ :
ابن جعفر الكاظم عليهالسلام (١).
ألقابه ونعوته :
عرف عليهالسلام
بألقاب ونعوت كثيرة تدل على
الصفحه ٩٧ : ، ومعارضة بالمسلم من الروايات في هذا الشأن.
وذكر الخصيبي أن مقامه مع أبيه جعفر
الصادق عليهماالسلام
أربع
الصفحه ١٠٦ : الأنوار ٤٨ : ٣٠٠ ، معجم رجال الحديث / السيد الخوئي ١١ : ٢٨٨ / ٧٩٦٥ ، مقدمة كتاب مسائل علي بن جعفر : ١٥
الصفحه ١٠٧ : : « وكان الإمام بعد
أبي عبد الله عليهالسلام
ابنه أبا الحسن موسى ابن جعفر العبد الصالح عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : سليط ، ويونس بن ظبيان وغيرهم. وروى ذلك من اُخوته : إسحاق وعلي ابنا جعفر ، وكانا من الفضل والورع على ما
الصفحه ١١٠ : يومئذ خماسي ، وعبد الله بن جعفر جالس معنا » (٢).
٧ ـ
عن عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي
الصفحه ١٢٦ :
٧ ـ عبد الوهاب الحنفي الشعراني ، قال :
« أحد الأئمة الاثني عشر ، وهو ابن جعفر بن محمد بن علي بن
الصفحه ١٢٩ : الإمام الرضا عليهالسلام : « إن
موسى بن جعفر عليهماالسلام
تكلم يوماً بين يدي أبيه فأحسن ، فقال له : يا
الصفحه ١٣٧ : ، ثم نظر وتأمل فتيقن أنه رجل ساجد ، فقال له : هذا أبو الحسن موسى بن جعفر ، إني أتفقده الليل والنهار
الصفحه ١٤٤ :
بالمائتي دينار إلى الثلاثمائة والأربعمائة ، وكان مثل صرر موسى بن جعفر عليهماالسلام
إذا جاءت الإنسان الصرّة
الصفحه ١٤٩ : ما رواه محمد بن أبي عمير ، قال : « دخلت على سيدي موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله
الصفحه ١٥٠ : جعفر عليهالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به نفسه ، وكفوا
الصفحه ١٦٢ : أبيه ، بإسناده عن موسى بن جعفر عليهماالسلام
ـ في حديث ـ قال : « قال الرشيد : أخبرني لِمَ فضّلتم علينا