الصفحه ٢١٠ : الرشيد إلى السندي أن يتسلم موسى بن جعفر الكاظم من عيسى ، وأمره فيه بأمره ، فكان الذي تولى به قتله السندي
الصفحه ٢١٧ :
وممن جرب ذلك الترياق أبو علي الخلال ، روى
البغدادي بالإسناد عن أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ، قال
الصفحه ٦ : ء ووضوح كيف استطاع الإمام السابع من أئمة أهل البيت موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام أن يحفظ الدين الحنيف من
الصفحه ١١ : المنصور أبي جعفر ( ١٣٦ ـ ١٥٨ ه ) ، ثم ملك ابنه المهدي ( ١٥٨ ـ ١٦٩ ه ) ، ثم ملك ابنه الهادي موسى ( ١٦٩
الصفحه ٢٤ : بن جعفر بن أبي طالب إلى مكة فملكها ، وبعث عاملاً إلى اليمن.
وكتب إليه المنصور يحذّره عاقبة عمله
الصفحه ٣٨ : الحكام
١ ـ المنصور ( ١٣٦ ـ ١٥٨ ه ) :
هو أبو جعفر عبد الله بن محمد بن علي ، ثاني
خلفاء بني العباس
الصفحه ٣٩ : جعفر إلى
زياد بهدم المنازل التي تليه » (٣).
ولما جُمع للمنصور القضاة ، قال لهم : «
رجل أوصى بجزء من
الصفحه ٤٠ : يحتمل المنصور ما يراه من امتداد
مجد الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
بين أوساط الناس ، ( فلم يهدأ خاطره
الصفحه ٤٢ : بن عبد الله بن جعفر (٤).
وضرب موسى بن عبد الله بن الحسن بالسياط
حينما سيرهم أولاً إلى الربذة حتى
الصفحه ٤٣ : أخذه المنصور من آل أبي طالب وحبسه
وضربه بالسوط الحسن بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، فلما
الصفحه ٤٨ : ينبغي أن يدخل شيئاً في المسجد الحرام غصباً ، فطلب علي بن يقطين من المهدي أن يكتب إلى موسى بن جعفر
الصفحه ٥١ :
أمه الخيزران بالأمر في زمانه ، وأراد خلع أخيه هارون من ولاية العهد وجعلها لابنه جعفر ، فلم ترض أمه ذلك
الصفحه ٥٤ : ء طويل جليل المضامين ، يسمى دعاء الجوشن الصغير.
وفي ذلك يقول بعض من حضر موسى بن جعفر عليهماالسلام من
الصفحه ٥٩ : موسى بن جعفر وهو برئ مما يرمى به (١).
لأن الإمام عليهالسلام
كان يعتزل العمل السياسي ، فلم يخرج على
الصفحه ٨٠ : .
وعن علي بن يقطين قال : « قال لي أبو
الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
: إنّ
لله تبارك وتعالى مع السلطان