الصفحه ٥٦ : مناظراته حتى توفي بعد نكبة البرامكة بمدة يسيرة متستراً ، وكان من خواص الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام
الصفحه ٩٩ : ، وإسماعيل ، وجعفر ، وهارون ، والحسن ، وأحمد ، ومحمد ، وعبيد الله ، وحمزة ، وزيد ، وعبد الله ، وإسحاق
الصفحه ١٠٤ : يقول : حدثني الثقة الرضي إسحاق بن جعفر ، وكان إسحاق يقول بإمامة أخيه موسى بن جعفر عليهماالسلام ، وروى
الصفحه ١١٦ :
جواسيس ينظرون إلى
من اتفقت شيعة جعفر عليه فيضربون عنقه ، فخفت أن يكون منهم » (١).
من هنا فإن هذه
الصفحه ١٦١ : الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
يقول : صاحب
هذا الأمر من يقول الناس : لم يولد بعد
» (٢).
عن داود بن
الصفحه ١٩٩ : جعفر عليهالسلام
بشهادته مسموماً ، وكان عليهالسلام
على موعد مع الشهادة من يوم عودته إلى المدينة خلال
الصفحه ٢٠٧ :
، فكفنه وشيعه ودفنه ، منها ما ذكره ابن شهرآشوب أن سليمان بن أبي جعفر المنصور كان ذات يوم جالساً في دهليزه
الصفحه ٢٣١ : بن
جعفر ...................................................... ٦٦
٢ ـ محمد بن اسماعيل
بن جعفر
الصفحه ٧ : الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام من قمم الروح
والفكر والجهاد ، وصفحات حياته مليئة بالعبر والمظاهر الفذّة
الصفحه ٢٣ : وممن بايعه أبو العباس السفاح وأبو جعفر المنصور.
لكن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام ردّ
الصفحه ٤٤ :
التهمة بالدعوة للثوار العلويين ، قال العباس بن سَلم مولى قحطبة : « كان أبو جعفر اذا اتهم أحداً من أهل
الصفحه ٥٠ : أبيه ، أنه لما حبس المهدي موسى بن جعفر رأى المهدي في النوم علي بن أبي طالب عليهالسلام
وهو يقول : « يا
الصفحه ٥٢ : طالب عليهالسلام ... إلى أن ذكر موسى بن جعفر عليهماالسلام
فنال منه. وقال : والله ما خرج حسين إلاّ عن
الصفحه ٧١ :
أبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
قال : « لما
أمر هارون الرشيد بحملي ، دخلت عليه فسلمت ورأيته مغضباً
الصفحه ٧٤ : إسماعيل بن بشر بن عمّار ، قال : « كتب
هارون الرشيد إلى أبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
: عِظني وأوجز