الصفحه ١٦٩ : وبستان العوام ) لمحمد بن الحسين بن الحسن الرازي ، قال : « إن هارون الرشيد أنفذ إلى موسى بن جعفر
الصفحه ١٨٣ : لطاعته » (١).
ومن مواعظه ووصاياه الاُخرى :
عن سعد بن أبي خلف ، قال موسى بن جعفر عليهماالسلام لبعض
الصفحه ١٨٩ : الداء ، وإذا احتجم قبل الأكل خرج الدم وبقي الداء
» (٢).
وعن حمزة بن الطيار ، قال : « كنت عند
أبي
الصفحه ١٩٨ : النكاح ، البداء ، البيوع ، الرد على الغلاة.
ونودّ التذكير أن أغلب هؤلاء من الثقات
أو الممدوحين عند أهل
الصفحه ٢٠٢ : المذكورة للقائم ، من هنا أمر يحيى بن خالد أن ينادى عليه عند موته : هذا موسى بن جعفر الذي تزعم الرافضة أنه
الصفحه ٢٢٣ :
كنزاً لعلم رسول الله مخزونا
موسى بن جعفر سر الله والعلم ال
مبين
الصفحه ٢٨ : ، عزم الشيعة وغيرهم إلى الحسين بن علي بن الحسن ، وكان له مذهب جميل وكمال ومجد ، فبايعه خلق كثير ممن حضر
الصفحه ١١٤ : النحوي ، قال : بعث
إليّ أبو جعفر المنصور في جوف الليل فأتيته ، فدخلت عليه وهو جالس على كرسي ، وبين يديه
الصفحه ٩٠ :
» (٢).
اشتراها الإمام الباقر عليهالسلام وأهداها لولده
الإمام الصادق عليهالسلام
، فأولدها الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ١٦٠ : عليهمالسلام :
روى الخطيب البغدادي بالإسناد عن علي بن
جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن
الصفحه ٢٩ : وعندهم جماعة من ولد الحسن والحسين ، فلم يتكلم أحد منهم بشيء إلاّ موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقيل له
الصفحه ٤٥ : لقتله والقضاء عليه ، ذكر أبو أيوب النحوي أن أبا جعفر المنصور دعاه في جوف الليل ، فلما أتاه رمى كتاباً
الصفحه ١٣٠ :
منهم أخوه العالم
الجليل علي بن جعفر ، الذي روى عنه شيئاً كثيراً ، وكان شديد التمسك به عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : خوفاً
على نفسه من موسى بن جعفر عليهماالسلام
، ولا أرجى للناس منه ، وكانت قراءته حزناً ، فإذا قرأ فكأنه
الصفحه ٢٠٣ : ء الرأي العام ، من هنا تدارك الأمر عم الرشيد سليمان بن أبي جعفر ، فخرج من قصره ، فسمع الصياح والضوضا