الصفحه ١١٩ : عبد الله بن جعفر على أنه صاحب الأمر بعد أبيه ، فدخلنا عليه والناس عنده ، فسألناه عن الزكاة في كم تجب
الصفحه ١٣١ : ، قال
: « دخلت المدينة فأتيت أبا عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام
فسلمت عليه ، وخرجت من عنده فرأيت ابنه
الصفحه ٢٠٥ : مولى له مدنياً ينزل عند دار العباس بن محمد في مشرعة القصب ، ليتولى غسله وتكفينه ، ففعل ذلك. قال السندي
الصفحه ٢٢٦ : (١)
وقال الشيخ محمد علي اليعقوبي ( ت / ١٣٨٥
ه ) :
قصدت بحاجاتي لموسى بن جعفر
الصفحه ٥٥ : التعذيب ، ومن هؤلاء محمد بن أبي عمير الأزدي البغدادي ، وهو من أوثق الناس عند الخاصة والعامة وأنسكهم
الصفحه ٦٢ :
إليه.
فجعل الناس يتفرسون في وجهه وهو ميت ، وأمر
يحيى ابن خالد أن ينادى عليه عند موته : هذا موسى
الصفحه ٦٣ : قدر شرفه وهجرة آبائه ، وحين دخل الإمام الكاظم عليهالسلام رحّب به ، وعند منصرفه من الحج أمر بصرّة سودا
الصفحه ٦٥ : .
فدنا موسى بن جعفر عليهماالسلام فقال : السلام
عليك ، يا أبة. وزاد في رواية اُخرى : أسأل
الله الذي
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام
ذكر بلدان الخلافة العباسية عند تحديدها ، ولا ريب أن صاحب الحق فيها هو عليهالسلام
، والرشيد يدرك
الصفحه ٨١ : الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
أخبرني أنّه من دعا لأخيه بظهر الغيب نُودي من العرش : ولك مائة ألف ضعف
الصفحه ١٠١ : ، ويعرف عند أهل شيراز بشاه جراغ ، وفي عهد المأمون قصد شيراز مع جماعة ، وكان من قصده الوصول إلى أخيه الرضا
الصفحه ١٠٥ :
قبل دفنه مراراً
كثيرة ، وكان يكشف عن وجهه يريد عليهالسلام
بذلك تحقيق أمر وفاته عند الظانين خلافته
الصفحه ١١٥ :
إلى الإمام الكاظم عليهالسلام : « استوص
به ، وضع أمره عند من تثق به من أصحابك » (١).
لكن بعد
الصفحه ١٢١ : ، ولو كانت على شيء من البرهان لما انقرضت (١).
وقائل يقول بإمامة عبد الله بن جعفر ، وهم
الفطحية
الصفحه ١٤٥ : فريدة من الجود والإحسان وإسداء المعروف ، قلّما يوجد نظير لها إلاّ عند آبائه الكرام عليهمالسلام.
ومن