الصفحه ١٢٨ : وكمالاً وفضلاً ، سمي الكاظم لكثرة تجاوزه وحلمه ، وكان معروفاً عند أهل العراق بباب قضاء الحوائج عند الله
الصفحه ١٣٤ : ء والتمجيد حتى يقرب زوال الشمس ، وكان يدعو كثيراً فيقول : « اللهمّ إني أسألك
الراحة عند الموت ، والعفو عند
الصفحه ١٨ :
عند الحروب إذا ما تأفل الشهب
فأمر له بمائة ألف درهم (١).
ولا تقف سياسة البذخ والاسراف
الصفحه ١٩ : وغناه (٣).
وابراهيم الموصلي ، وكانت له عند العباسيين منزلة حسنة ، وأول من سمعه منهم المهدي العباسي
الصفحه ٣٠ : بأنه يدعو إلى نفسه سراً ، وأنه ما زال عنده من يقوم بدعوته ، فوافق ذلك ما كان يكنّه الرشيد في نفسه
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
عن أشياء لم يكن عندها فيها شيء فأسلمت ، ثم سأله الراهب عن مسائل كثيرة ، كل ذلك يجيبه فيها ، وسأل
الصفحه ١٤٠ : الاصلاح والهداية في المجتمع ، الأمر الذي يمثل صميم رسالة الإمام التي تعدل ما طلعت عليه الشمس ، وترخص عندها
الصفحه ٢١٤ :
وليس لأحد من السلاطين أن يكشفه عن شيء لي عنده
من بضاعة ولا لأحد من ولدي ، ولي عنده مال ، وهو مصدق
الصفحه ١٣ : بشر كثير من أهلها ، وقد هلكت أعداد غفيرة من الجيش عند الانصراف بالأوبئة والغرق (٢).
وفي سنة ( ١٦٧ ه
الصفحه ١٤ : غفران ؟! فقال : إني نسجت ثوب ظلم ما دامت الدولة لبني العباس ، فكم من صارخة تلعنني عند تفاقم الظلم ، فكيف
الصفحه ١٥ : ترك عند أحد فضلاً ، وكان مبلغ ما أخذ ثمانمائة ألف ألف درهم.
وفي سنة ( ١٥٧ ه ) بنى المنصور قصره
الصفحه ٢٠ : عند قدوم الرشيد إلى المدينة في الموسم فقابله الإمام الكاظم عليهالسلام
وجهاً لوجه قائلاً : « إن
الله
الصفحه ٢٧ : بأن يكاتب الملك الذي عنده الأشتر لتسليمه إليه وإلاّ حاربه ، وهنا تختلف الروايات ، فقيل ان الأشتر
خرج
الصفحه ٤٧ : سجناء الرأي المودَعين في سجون السلطة ، وتحدّث المؤرخون عن أنه أمر عند وفاة المنصور بإخراج من في المحابس
الصفحه ٤٩ : يواجهه بأخطر مسألة تعرض لها أهل البيت عليهمالسلام
، وهي قضية فدك التي تمثل عند الإمام الكاظم عليهالسلام