الصفحه ١٥٥ : معصيتي ، وجعلتك سميعاً بصيراً قوياً ، فما أصابك من حسنة فمني ، وما أصابك من سيئة فمن نفسك ، وذلك لأني لا
الصفحه ١٥٧ :
نقول : منتهى رضاه ،
لأن رضاه يتصل بعمل المخلوقين في درجات تتحرك حتى تبلغ منتهاها ، ولا يتعلق ذلك
الصفحه ١٦٢ : : لأن عبد الله
__________________
(١)
إكمال الدين : ٣٦٨ / ٦.
(٢)
في موقفه عليهالسلام من الرشيد
الصفحه ١٦٤ : القاعدة الاجتهادية ، لأن القياس وكذلك الرأي والاستحسان إنما هي تعويل على العقل ، ودين الله سبحانه لا يُصاب
الصفحه ١٦٧ : أساساً للاستنباط ، ولأن حجيته لم تثبت من كتاب الله وسنة نبيه صلىاللهعليهوآله ، أما ترك حديث أهل البيت
الصفحه ١٧٠ : آبائه صلوات الله عليهم ، لأنها ترتوي من منهل واحد ، هو سيرة جدهم المصطفى صلىاللهعليهوآله التي تجسد
الصفحه ١٧١ : الإمام عليهالسلام
لشيعته ، وهذا هو معنى الولاء للإمام ، لأن إمامتهم هي أن يكونوا أمامنا في مسيرة الإسلام
الصفحه ١٧٤ : عليهمالسلام
الأقدر على تفسير الكتاب وإدراك مضامينه وفهم دقائقه ، لأن القرآن نزل في بيوتهم ، ولأنهم الذين قرن
الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام
، لأن الرشيد يريد أن يظهر بمظهر البريء من دمه إلى آخر الشوط.
على الجسر :
وضع النعش المحمول على
الصفحه ١٨٥ :
الحسن عليهالسلام
: إذا
وعدتم الصبيان ففُوا لهم ، فإنهم يرون أنكم الذين ترزقونهم ، إن الله عزّ وجلّ ليس
الصفحه ١٣٢ :
في دهليزه قاعداً في
مكتبه ، وهو صغير السن ، فقلت : أين يضع الغريب إذا كان عندكم ، إذا أراد ذلك
الصفحه ٢١ : الاحتكار بسبب غلاء الأسعار ، روى ثقة الإسلام الكليني عن معتب قال : « كان أبو الحسن عليهالسلام
يأمرنا إذا
الصفحه ٤٤ :
التهمة بالدعوة للثوار العلويين ، قال العباس بن سَلم مولى قحطبة : « كان أبو جعفر اذا اتهم أحداً من أهل
الصفحه ٥٤ :
تفتح أبواب السماء ودونها
إذا قرع الأبواب منهن قارع
إذا وردت لم يردد الله
الصفحه ١٧٧ : وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الاْءَرْضِ
) (٤) ... فأي شيء الذي إذا فعله استحق واحدة من هذه