الصفحه ٥٢ : أمره ، ولا اتبع إلاّ محبّته ، لأنه صاحب الوصية في أهل هذا البيت ، قتلني الله إن أبقيت عليه. فقال له أبو
الصفحه ٥٩ : موسى بن جعفر وهو برئ مما يرمى به (١).
لأن الإمام عليهالسلام
كان يعتزل العمل السياسي ، فلم يخرج على
الصفحه ٦٨ : إلى الجد ، لأن محمد بن جعفر كان معروفاً بالفضل والتقوى ، وكان مخالفاً لبني العباس ، وقد خرج أيام
الصفحه ٦٩ : المحيطة بالامام عليهالسلام
فان المؤدّى واحداً ، هو أن فدك رمز لحقّ مغتصب وخلافة مسلوبة ، لأن الكاظم
الصفحه ٧٢ : المسبق بمصير الثورة ، ولأنه لم يكن في
__________________
(١)
الاختصاص : ٤٨.
(٢)
عيون أخبار الرضا
الصفحه ٧٣ :
في السجن سيد الصابرين وإمام العابدين الذي يشكر خالقه لأنه حقق مراده ففرّغه لعبادته والانقطاع لطاعته
الصفحه ٧٥ : اُزوجه. فقال : ولِم ؟ فقلت : لأنّه ولدني ولم يلدك. فقال : أحسنت يا موسى.
ثم قال : كيف قلتم : إنا ذرية
الصفحه ٧٧ : يؤكد حقيقة أن أولى الناس بالتواضع هو خليفة المسلمين ، وعليه أن يتحلى بأوسط الأمور ويأمر الناس بها ، لأن
الصفحه ٨٣ : إخوانهم المال والثياب ديناراً ديناراً ودرهماً درهماً وثوباً ثوباً (١)
، لأنه عليهالسلام
كان يتابع أعمالهم
الصفحه ٩٣ : علي ، أو الخاص أبا علي (٥) ، وقيل : أبو اسماعيل (٦)
، وأشهرها الأول ، وقيل : الأثبت أبو إبراهيم ، لأنه
الصفحه ١٠٢ : (١).
٦ ـ جعفر :
ويقال له الخواري ، ويقال لولده الخواريون والشجريون لأن أكثرهم بادية حول المدينة يرعون الشجر
الصفحه ١٢٤ : عشر أو سابعهم أو أحد الأوصياء أو إمام الحق وغيرها من الصفات ، نوردها ـ وإن كنا في غنى عنها ـ لأنها
الصفحه ١٣٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم قال أحمد : وهذا اسناد لو قرئ على
المجنون لأفاق » (٣).
لأنه
الصفحه ١٣٦ : الشاكرين لله ، لأنه فرّغه لعبادته وطاعته ، روي أن بعض عيون عيسى بن جعفر رفع إليه أنه يسمعه كثيراً يقول في
الصفحه ١٤٣ :
قلب المتكبر الجبار ، لأن الله جعل التواضع آلة
العقل ، وجعل التكبّر من آلة الجهل ، ألم تعلم أن من