الصفحه ١٦٥ : أحسنه ؟ فقال عليهالسلام : وما
لكم والقياس ! إنما هلك من هلك من قبلكم بالقياس.
ثم قال : إذا
جاءكم ما
الصفحه ٢١٢ : وخمسون سنة ، وقيل : أربع وخمسون ، عشرون منها مع أبيه عليهالسلام
، لأنه توفي سنة ( ١٤٨ ه ) ، وخمس
الصفحه ١١٦ : ، لأنه كان عازماً على قتل وصي الصادق عليهالسلام
، وقد حققت تلك الوصية مراد الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٣ : لأنه لا يؤمن شره وعاديته وغشمه ، فتبسم موسى عليهالسلام
ثم تمثل ببيت كعب بن مالك أخي بني سلمة وهو
الصفحه ١٢١ : الأكبر ما لم تكن به عاهة ، وتواتر الخبر أن عبد الله كان به عاهة في الدين ، لأنه كان يذهب إلى مذاهب
الصفحه ١٣٤ : الحساب » ، ويكرر
ذلك (٣). وهذا مما
ينبغي لكل واحد منا أن يعيشه لأن الإنسان يمر بعقبتين عندما يموت ، فقد
الصفحه ١٦٨ : ويستحب الغسل والصلاة فيه ، ولا تؤكد كونه عيداً لأنّ أعياد المسلمين معروفة ، وليس هذا منها كما جاء في
الصفحه ٥ : الأشدّ وضوحاً في تاريخ المسلمين ، لأن من شأن من يدعو إلى الباطل ويروّجه أن يخلطه بشيء من الحق ، ويلبسه
الصفحه ٩ : الصابرين الذي يشكر خالقه ، لأنه لبّى دعاءه ففرغه لعبادته والانقطاع لطاعته بقوله : « اللّهمّ إنك تعلم
أني
الصفحه ١١ : السياسية في أي عصر
من أهمية بالغة في معرفة مجمل أوضاعه الفكرية والاجتماعية والاقتصادية ، ذلك لأنّ السلطة
الصفحه ٢٣ : سنة ( ١٤٥ ه ) ، وكان يقال له : صريح قريش لأن جميع آبائه واُمهاته وجداته لم يكن فيهنّ أمّ ولد ، ويلقب
الصفحه ٣٦ : له عمرو بن محمد العمركي ، فقتل أيام الرشيد لأنه كان ينسب إلى الزندقة (٢)
، وقتل الرشيد أنس بن أبي شيخ
الصفحه ٤٠ : ، ولم يزل يقلب وجوه الرأي ، ويدير الحيل للتخلص منه ، لأن مدرسته قد اكتسبت شهرة علمية بعيدة المدى ، فلم
الصفحه ٤٧ : يعقوب بن داود بن طهمان
وزيره الذي فوّض إليه جميع أمر الخلافة ، لأنه أمره بقتل الحسن بن ابراهيم بن عبد
الصفحه ٤٩ : تعلو وجهه سحابة قاتمة من الوجد لأنه لا يأمن عليه في مسيره إلى الطاغية ، فطمأنه الإمام عليهالسلام