الصفحه ٧٤ : : حدثني
أبي عن آبائه : أن الله عزوجل أوحى إلى داود : يا داود ، إنه ما اعتصم عبد من عبادي بأحد من خلقي دوني
الصفحه ٤١ : ، وقد عفوت عنكم ، ووهبت لكم جرم أهل البصرة ـ إلى أن قال ـ سرحنا إلى المدينة ، وكفى الله مؤنته
الصفحه ٦٣ : ما ضمنته له ، ما كنت آمنه أن يضرب وجهي غداً بمائة ألف سيف من شيعته ومواليه ، وفقر هذا وأهل بيته أسلم
الصفحه ١٠٧ : إماماً
بعهد من الإمام الذي سبقه ، فضلاً عن النصوص الجامعة الواردة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٠ : :
عن عمر بن أبي حسنة الجمال ، قال : « شكوت
إلى أبي الحسن عليهالسلام
قلة الولد ، فقال : استغفر
الله وكل
الصفحه ٧٦ : ء وقياسهم.
فقلت : تأذن لي في الجواب ؟ فقال : هات ! فقلت
: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٣٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم قال أحمد : وهذا اسناد لو قرئ على
المجنون لأفاق » (٣).
لأنه
الصفحه ١٢٢ : ؟ أليس أبي وأبوه واحداً ، وأُمّي وأُمّه واحدة ؟! ، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام : إنه
من نفسي وأنت
الصفحه ٦٤ :
إذا أحب الناس العلم وأهله والحق ومن انتصر له ؟ ذنبهم الوحيد عند الطغاة أنهم ورثة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٥٤ :
من الله ومن المخلوق.
فقال عليهالسلام
: الإرادة
من المخلوق الضمير وما يبدو له بعد ذلك من الفعل
الصفحه ٦٦ : أبي ، عن آبائه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : أن الرحم اذا قطعت فوصلت فقطعت قطعها الله ، وانني
الصفحه ٨٥ : : « يا جارية ، صاحب هذه
الدار حرّ أم عبد ؟ ، فقالت : بل حر. فقال : صدقت
، لو كان عبداً خاف من مولاه. فلما
الصفحه ٢١٦ : ء فيهم ؟ فقال : لا تفعل فإن أهل
بيتك يُدفع عنهم بك ، كما يُدفع عن أهل بغداد بأبي الحسن الكاظم
الصفحه ١٦٨ :
نحيي ما محاه الإسلام.
فقال المنصور : إنما نفعل هذا سياسة للجند ، فسألتك بالله العظيم إلاّ جلست
الصفحه ٢١٤ : ومشورته ، فإن فعلوا ذلك فقد خالفوا الله تعالى ورسوله وحاربوه في ملكه ، وهو عارف بمناكح قومه ، إن أراد أن