الصفحه ٤٠ : بالقتل تارة وبالحبس أخرى ، وروي أنه استدعاه مرات متعددة يريد قتله فيصرفه الله عنه في كل مرة (١).
وإذ لم
الصفحه ٤٤ : ان البقالين إن كان أحدهم ليصبغ الثوب بالأنقاس (١)
ثم يلبسه » (٢).
وكان ولاته يقتلون الناس خلسة على
الصفحه ٦٢ :
إليه.
فجعل الناس يتفرسون في وجهه وهو ميت ، وأمر
يحيى ابن خالد أن ينادى عليه عند موته : هذا موسى
الصفحه ٨١ : قلت له : يا أبا محمّد ، ما رأيتُ موقفاً أحسن من موقفك. قال : والله ما دعوت إلاّ لإخواني ، وذلك أنّ أبا
الصفحه ٩٠ :
وقال الخصيبي : والبربرية
أصح ، وقيل : انّها روميّة ، وقال ابن عنبة : حميدة المغربية ، وتعرف بلؤلؤة
الصفحه ٩٦ : (٥)
، والظاهر من حديث درست بن أبي منصور أن الكميت بن زيد كان يتردد على الإمام الكاظم (٦).
بوّابه :
بوابه
الصفحه ١٠٩ : : أسأل الله الذي رزق أباك منك هذه المنزلة أن يرزقك من عقبك قبل الممات مثلها ، فقال : قد
فعل الله ذلك
الصفحه ١١١ : الله عليهالسلام
: انه
من نفسي وأنت ابني » (٢).
١١ ـ
عن يعقوب السراج ، قال : « دخلت على أبي عبد الله
الصفحه ١١٩ : أنـّه صاحب الملكة النفسانية الرادعة عن المعاصي المسمّاة بالعصمة من بين سائر أولاد الإمام ، ومن بين الطرق
الصفحه ١٢٤ : نذكر مختاراً منها :
١ ـ روى المؤرخون عن هارون الرشيد أنه
وصف الأئمة عليهمالسلام
من أمير المؤمنين إلى
الصفحه ١٢٩ : ، وأثنى الإمام الصادق عليهالسلام على قدراته العلمية ونبوغه منذ أن كان يافعاً في أكثر من مناسبة ، قال
الصفحه ١٤١ :
وهو أن ندفع السيئة
بالحسنة ، كي نقتل العداوة فيهم ، ونجعل إنسانيتهم تنفتح على المحبة والإيمان
الصفحه ١٤٣ :
قلب المتكبر الجبار ، لأن الله جعل التواضع آلة
العقل ، وجعل التكبّر من آلة الجهل ، ألم تعلم أن من
الصفحه ١٥٧ : أنه سيعمل أعمال الأشقياء ، والسعيد من علم الله وهو في بطن اُمه أنه سيعمل أعمال السعداء.
قلت له : فما
الصفحه ١٧٥ :
أساسية رسموها لفهم
القرآن الكريم ، يمكن أن نصطلح عليها منهج أهل البيت عليهمالسلام
في التفسير