الصفحه ٦١ : فلم يفعله ، وبلغه أنه عنده في رفاهية وسعة وهو حينئذ بالرقة ، فكتب إليه ينكر ذلك عليه ويأمره بقتله
الصفحه ٧٢ :
وأعلم أنك لحمي ودمي ، وأن الذي حدثتني به صحيح
» (١).
وفي حديث آخر عنه عليهالسلام أن الرشيد قال
الصفحه ٨٢ :
قصد إليه رجل من إخوانه مستجيراً به في بعض أحواله فلم يجره ، بعد أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية الله عز
الصفحه ٨٦ : عليهمالسلام الحسن بن عبد الله ،
وهو رجل زاهد معني بدينه ، وذلك بعد أن طلب منه أن يتفقّه ويطلب الحديث عن فقها
الصفحه ٩١ : عليهالسلام
الغداء ولأصحابه وأكثره وأطابه ، فبينا نحن نتغدى إذ أتاه رسول حميدة : إن الطلق قد ضربني ، وقد
الصفحه ١٣٢ : ؟
فنظر إليّ ، ثم قال : اجلس حتى أخبرك. فجلست فقال : إن
المعصية لا بدّ أن تكون من العبد ، أو من ربه ، أو
الصفحه ١٣٦ : الشاكرين لله ، لأنه فرّغه لعبادته وطاعته ، روي أن بعض عيون عيسى بن جعفر رفع إليه أنه يسمعه كثيراً يقول في
الصفحه ١٦٠ : أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن جده : « أن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد حسن وحسين قال : من
الصفحه ١٧٦ : الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
: « إن
الله عزّ وجلّ لما فتح على نبيه صلىاللهعليهوآله
فدك وما والاها
الصفحه ١٧٩ :
».
« وجدت علم الناس في
أربع : أولها أن تعرف ربك ، والثانية أن تعرف ما صنع بك ، والثالثة أن تعرف ما أراد بك
الصفحه ٢٠٦ :
دعا بالمسيب بن زهير
في يوم وفاته ، فقال له عليهالسلام
: « إني
على ما عرفتك من الرحيل إلى الله
الصفحه ٢١٠ :
وعن الكفعمي في جدول المصباح : « أنه عليهالسلام توفي مسموماً في
عنب » (١).
وقال الطبرسي : « توفي
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
الحمد لله ربّ العالمين ، وسلامه على
عباده الذين اصطفى محمد وآله خير الورى.
إنّ
الصفحه ٣٩ : المسلمين ، فحين أراد المنصور أن يزيد في المسجد الحرام ، وقد شكا الناس ضيقه ، فكتب إلى زياد بن عبيدالله
الصفحه ٤٨ : بالسرية التامة وابتعد عن الأضواء ، وورد ما يدلّ على أن المهدي كان لا يتحرّج من استفتائه إذا اقتضت الضرورة