الصفحه ١٥٤ : بلسان ، ولا همة ولا تفكر ، ولا كيف لذلك كما أنه بلا كيف
» (١).
وعن محمد بن إسحاق ، قال : «قال أبو
الصفحه ٢٠٧ :
انصرف.
فقال له أبو الحسن عليهالسلام : إن
هذا الذي أمكن علي بن الحسين عليهماالسلام
أن يأتي
الصفحه ٢١٤ :
وليس لأحد من السلاطين أن يكشفه عن شيء لي عنده
من بضاعة ولا لأحد من ولدي ، ولي عنده مال ، وهو مصدق
الصفحه ٣٠ : إن قبل الأمان ، فسار الفضل بن يحيى إلى تلك الناحية في أبّهة عظيمة ، وكاتب الرشيد صاحب الديلم ووعده
الصفحه ٦٧ :
هارون ، فسأله عن
عمه موسى بن جعفر ، فسعى به إليه ، وقال له : ان الأموال تحمل إليه من المشرق
الصفحه ٦٨ : الكتب إلى شيعته في الآفاق ، فلما ورد هارون الحجاز سعى بعمه إلى هارون ، فقال : أما علمت أن في الأرض
الصفحه ١٠١ : المعروفة باليسيرة ، ويقال : ان أحمد بن موسى أعتق ألف مملوك (١).
وهو المدفون بشيراز ويعرف بسيد السادات
الصفحه ١١٤ : شمعة وفي يده كتاب ، فقال لي : هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات ، فانا لله وإنا
الصفحه ١١٨ : ؟ قال : نعم
(١). قلت : جعلت فداك ، فمن لنا بعده ؟ فقال : إن شاء الله يهديك
هُداك. قلت : جعلت فداك ، إن
الصفحه ١٣٣ : له : « ما يمنعك أن تلقى
ابني فتسأله عن جميع ما تريد ؟ فذهب إليه وهو قاعد
في الكتّاب وعلى شفتيه أثر
الصفحه ١٥٣ : إن لم ينتهوا عن ذلك.
عن سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : «سمعت
أبا الحسن عليهالسلام
يقول لأبي : ما
الصفحه ١٦٩ :
بإسناده ويعرضه على
الكتاب والسنة ، وقد يؤيده غير أنه يدل السائل على أن مورد الحديث خاص.
ومن ذلك
الصفحه ١٨٢ : شيء مطية ، ومطية العاقل التواضع ، وكفى بك جهلاً أن تركب ما نهيت عنه.
يا هشام ، إن العاقل الذي لا
الصفحه ٢٠٢ :
والحق أن الدولة إنما تغالط بسحبها
التهمة إلى الطائفة جمعاء ، بينما الذي يزعم ذلك فرقة ضالة تسمى
الصفحه ٣١ : سرداب ووكل به مسروراً الكبير ، وكان كثيراً ما يدعو به إليه فيناظره ، واستمر على هذا الحال إلى أن مات في