الصفحه ٣٧ : ، لتحديد حركته وعزله عن أتباعه ومواليه والحيلولة دون أداء دوره القيادي تجاه شيعته ، والتآمر على حياته في
الصفحه ٢٠٣ :
وإذا كان ثمة مانع يحول دون أمثال هذه
المواقف المخزية ، فهو الخوف على استقرار الدولة وأمنها وإرضا
الصفحه ٥٤ :
تفتح أبواب السماء ودونها
إذا قرع الأبواب منهن قارع
إذا وردت لم يردد الله
الصفحه ١٣٧ : رآه هارون في السجن عبّر عن
دهشته من شدة انقطاعه وكثرة عبادته ، فما تمالك نفسه أن قال : أما إن هذا من
الصفحه ١٢٣ : ، وزعم أنه بقي ونص أبوه عليه ، وهم شذاذ. ومنهم من قال : إن إسماعيل توفي في زمن أبيه ، غير أنه قبل وفاته
الصفحه ١٥٠ : جعفر عليهالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به نفسه ، وكفوا
الصفحه ٢٠٥ : ودفنه :
لم يسمح الإمام الكاظم عليهالسلام لقاتليه أن يغسلوه
أو يكفنوه ، ولم يقبل بغير كفنه الذي هو من
الصفحه ٢١٣ : بيته ، وذكر أولاً أنه عليهالسلام
أشهد تسعة رجال من أهل بيته ومن غيرهم ، وذكرهم بأسمائهم ، ثم ذكر صورة
الصفحه ١٢١ : (٢)
، وقولهم باطل لأنهم لم يعولوا في ذلك على نص عليه من أبيه بالإمامة (٣) ، وإنما عولوا في ذلك على أنه أكبر
الصفحه ١٥١ : عليهمالسلام
ينفون التشبيه والتجسيم والتعطيل جميعاً ، ويقولون إن الله تبارك وتعالى واحد ليس كمثله شيء ، خارج عن
الصفحه ١٥٦ : » (١).
علمه تعالى :
إنّ الله تعالى عالم بمصير الأشياء
كلّها غابرها وحاضرها ومستقبلها ، وعلمه هذا أزلي قديم
الصفحه ٢٠١ :
بغداد ليشهدوا على
موت الإمام عليهالسلام
، وأنه لا أثر به يدلّ على القتل ، قال ابن عنبة : « إن
الصفحه ٦٦ :
من الذين وشوا
بالإمام عليهالسلام
؟ :
١ ـ علي بن إسماعيل بن جعفر :
ذكرت بعض الأخبار أن علي بن
الصفحه ٦٩ : المحيطة بالامام عليهالسلام
فان المؤدّى واحداً ، هو أن فدك رمز لحقّ مغتصب وخلافة مسلوبة ، لأن الكاظم
الصفحه ٨٣ :
وكان نتيجة جهود الإمام عليهالسلام في هذا المضمار أن
وجدنا في هذا الوقت رجالاً من أصحابه يقاسمون