الصفحه ١٧٧ : عليه رجل فقال له : جعلت فداك ، إن الله يقول : (
إِنَّمَا
جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ الله
الصفحه ١٨٣ : من المؤمنين فإن أحدهم لا يخلو من أن يكون فيه بعض هذه الجنود من أجناد العقل حتى يستكمل العقل ويتخلص من
الصفحه ١٨٧ : » (٢).
الحمية :
عن عمرو بن إبراهيم ، قال : « سمعت أبا
الحسن يقول : لو
أن الناس قصدوا في المطعم ، لاستقامت
الصفحه ١٩٢ : كتاباً قرأه على أصحابه في المسجد ، روي عن سهل بن زياد الآدمي أنه لما صنّف عبد الله بن المغيرة كتابه ، وعد
الصفحه ٢٠٩ :
تدهور صحته وانتكاس
مزاجه ، وأنه طعام مسموم يؤدّي به إلى الموت.
أما القائلون بشهادته مسموماً
الصفحه ٢٢٣ : خلدية فطابت مسيرا
كلما مرت الصبا عرفتنا
أنها جددت عليك المرورا
أين
الصفحه ١٣ : طلب ملك الروم في أكثر من مرة الصلح على أن يدفع الجزية (١).
ونشهد أيضاً غزو الهند سنة ( ١٦٠ ه )
وما
الصفحه ١٥ :
المصيصة ، وبناء سور
وحفر خندق حول الكوفة ، وذكر المؤرخون أن المنصور أخذ ما غرم على ذلك من أموال
الصفحه ٢١ : أدركت الثمرة أن نخرجها فنبيعها ونشتري مع المسلمين يوماً بيوم » (٢).
٥ ـ نفوذ البرامكة والجواري :
لعل
الصفحه ٢٥ : فجعا
الله يعلم أني لو خشيتهم
وأوجس القلب من خوف لهم فزعا
لم يقتلوه
الصفحه ٣٢ : ووعده عن الخليفة بكل ما أحبّ على أن يحتال لإدريس حتى يقتله ، فورد سليمان على إدريس متوسماً بالدفاع عن
الصفحه ٤١ : ، وقد عفوت عنكم ، ووهبت لكم جرم أهل البصرة ـ إلى أن قال ـ سرحنا إلى المدينة ، وكفى الله مؤنته
الصفحه ٤٢ : في بيت وطيّن عليه حتى مات ، وبعضهم وجدوا مسمّرين في الحيطان ، وذكر أبو الفرج أن المنصور طرح على عبد
الصفحه ٤٥ : لقتله والقضاء عليه ، ذكر أبو أيوب النحوي أن أبا جعفر المنصور دعاه في جوف الليل ، فلما أتاه رمى كتاباً
الصفحه ٥٧ : حتى قتله (٦).
وجعل هارون يحيى بن عبد الله الحسني في
سرداب بعد أن أعطاه الأمان ، واستمر على هذا الحال