الصفحه ٤١ :
ظُلم فغفر ، وأنت من ذلك النسل. قال : فتبسم
وقال : أعد علي ، فأعدت ، فقال : مثلك فليكن زعيم القوم
الصفحه ٤٢ :
الليل من النهار ، يدعى
المطبق ، فكانوا لا يعرفون أوقات الصلوات إلا بأجزاء يقرؤها علي بن الحسن بن
الصفحه ٥٢ : في يده ، وجلده خمسمائة سوط ، وأراده أن يطلقها فلم يفعل ، وكان قد غشى عليه من الضرب (١).
موقفه من
الصفحه ٧٤ :
أسألك أن تفرغني لعبادتك ، اللهم وقد فعلت ، فلك
الحمد » (١).
من هنا كان عليهالسلام
يحيي الليل كله
الصفحه ٨٠ :
والعدل ، والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر ، والمشاركة في دفع الظلم والجور عن كاهل الأبرياء من
الصفحه ٨٥ :
الدنيا وإخراجهم من
ظلمات الجهل والضلال إلى نور العلم وساحل الأمان ، من خلال التأثر بسيرتهم الصالحة
الصفحه ١١٢ : عليهماالسلام
يقول لجماعة من خاصته وأصحابه : استوصوا بابني موسى خيراً ، فإنه أفضل ولدي ومن أخلف من بعدي ، وهو
الصفحه ١٢٠ :
ومنها حديث محمد بن أبي عمير ، وحديث
أبي جعفر محمد بن إبراهيم النيسابوري (١)
، إذ توجّها إلى عبد
الصفحه ١٢٩ :
أولاً ـ العلم :
استقى الإمام الكاظم علمه من أبيه أبي
عبد الله الصادق عليهماالسلام
، مؤسس مدرسة
الصفحه ١٣٩ :
وكان عليهالسلام
ينبذ لباس الشهرة لما فيه من الكبر والزهو الذي يتقاطع مع ما أخذ به نفسه من الزهد
الصفحه ١٤٩ : بأوصيائه من أبنائه أئمةً وحججا وأدّلةً وسُرجاً ، وأعلاماً ومناراً ، وسادة وأبرار... اللهمّ فادعني يوم حشري
الصفحه ١٥٧ : حياة الإنسان من جانب الله تعالى ، ونفوا دور الإنسان في اختيار الهداية والضلالة.
وفصّل أهل البيت
الصفحه ١٦٢ :
عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي ، أنه
قال للإمام الكاظم عليهالسلام
: « يكون في الأئمة من يغيب
الصفحه ١٦٣ :
وأبا طالب لأب وأم ، وأبوكم العباس ليس هو من
أم عبد الله ، ولا من أم أبي طالب.
قال : فلم ادعيتم
الصفحه ١٨٠ :
« من أبطرته النعمة
وقّره زوالها ».
« من ولده الفقر أبطره
الغنى ».
« من اقتصد وقنع بقيت
عليه