الصفحه ٩ : ءً واجتهاداً ساهراً في محراب عبادته ، ويصوم النهار في أكثر الأيام ، ولا يصرف وجهه من المحراب.
ومع أنّ الإمام
الصفحه ٢٨ : الزكية.
كان الحسين من أشراف الطالبيين الشجعان
الكرماء ، يضرب المثل بجوده وكرمه وطيبة نفسه ، بيد أن
الصفحه ٥٥ :
وحرص قارون اللا رشيد لعنه الله على
اختيار شعراء البلاط بما ينسجم مع توجهاته ، فقرب النواصب من
الصفحه ٦٦ :
من الذين وشوا
بالإمام عليهالسلام
؟ :
١ ـ علي بن إسماعيل بن جعفر :
ذكرت بعض الأخبار أن علي بن
الصفحه ٧٢ : ، وتقبل الباطل من أعدائنا علينا ، فقد علمت أنه قد كذب علينا منذ قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما علم
الصفحه ٧٨ : . قال : فقال لي : أتحبّ
بقاءهم حتى يخرج كراؤك ؟ قلت : نعم ،
قال : من
أحبّ بقاءهم فهو منهم ، ومن كان منهم
الصفحه ١١٦ :
جواسيس ينظرون إلى
من اتفقت شيعة جعفر عليه فيضربون عنقه ، فخفت أن يكون منهم » (١).
من هنا فإن هذه
الصفحه ١٥١ :
يقوم على أساس
التحدّث بلغة القرآن وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره ، من هنا فهم
الصفحه ١٨٥ : يغضب لشيء كغضبه للنساء والصبيان
» (٢).
٤ ـ ما نُسب إليه عليهالسلام من الشعر :
كان عليهالسلام
قليل
الصفحه ١٩١ : والفلسفة والأدب والتاريخ من وجوه الطائفة ، وسجلوا دوراً فاعلاً في تأصيل مبادئ العقيدة ونشر الأحكام الشرعية
الصفحه ١٩٥ :
أما الذين صرح الرجاليون بأن لهم أكثر
من مصنَّف أو كتاب فهم :
١ ـ
أحمد بن محمد بن عمرو بن أبي نصر
الصفحه ٢٠٣ : ء الرأي العام ، من هنا تدارك الأمر عم الرشيد سليمان بن أبي جعفر ، فخرج من قصره ، فسمع الصياح والضوضا
الصفحه ١٥ :
المصيصة ، وبناء سور
وحفر خندق حول الكوفة ، وذكر المؤرخون أن المنصور أخذ ما غرم على ذلك من أموال
الصفحه ١٨ :
وحين عاد الفضل بن يحيى من خراسان أنشده
مروان بن أبي حفصة :
ما الفضل إلاّ شهاب لا أفول له
الصفحه ٢٩ : ، فانهزم من كان معه ، وصبر لهم الحسين محتسباً حتى قتل مع جماعة من أهله ، وحملوا رؤوسهم إلى الهادي العباسي