الصفحه ١٧٧ : ؟ قالت : كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة. فقال لها : أرينيه ، فأبت ، فانتزعه من يدها
» (١).
وعن محمد بن
الصفحه ١٩٦ : الشيخ المفيد في العيون والمحاسن.
١٣ ـ
صفوان بن يحيى البجلي ، صنّف ثلاثين كتاباً منها : كتاب الوضو
الصفحه ٢١١ : هارون
إلى بغداد مقيداً ، فلم يخرج من حبسه إلاّ مقيداً ميتاً مسموماً » (٣).
واكتفى بعضهم بعبارة : قيل
الصفحه ٢١٥ :
أبي من الفضل كفضل من زار قبره والده ـ يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ قلت : فإني خفت
ولم يمكني أن
الصفحه ٣٣ :
وأعناق من معه ، وصلبهم
على جسر دجلة الأكبر (١).
ح ـ وهيب بن عبد الله النسائي :
هو أبو الخصيب
الصفحه ٣٤ : ) حتى قاتلوا يزيد بن مزيد على جسر بغداد في وقعة جليلة ذهب ضحيتها كثير من الناس (٢)
، وفي سنة ( ١٤٩ ه
الصفحه ٦٣ :
أسباب استدعاء الإمام وسجنه :
أولاً ـ الخوف من عمل الإمام عليهالسلام :
وتلك عقدة لم تفارق
الصفحه ٧٣ :
موقع المقاومة
المسلحة للسلطة لعدم توفر عناصر القوة على مواجهة الحكم بالرفض الصريح والعمل الثوري من
الصفحه ٧٦ :
يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أُنهي إليّ ، ولست
أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من
الصفحه ١٠٨ :
أولاً ـ نص آبائه
عليه عليهالسلام :
وردت المزيد من النصوص عن النبي والآل
المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ١٢٢ :
هذا مع أن عبد الله لم يكن له من العلم
ما يتخصص به من العامة ، ولا روي عنه شيء من الحلال والحرام
الصفحه ١٣٤ : يصلي نوافل الليل ويصلها بصلاة الصبح ، ثم يعقب حتى تطلع الشمس ، ويخرّ لله ساجداً فلا يرفع رأسه من الدعا
الصفحه ١٣٧ : رآه هارون في السجن عبّر عن
دهشته من شدة انقطاعه وكثرة عبادته ، فما تمالك نفسه أن قال : أما إن هذا من
الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ١٦٧ :
عن سواء السبيل.
فسكت محمد بن الحسن ، ولم يحُر جواباً » (١).
٢ ـ موقفه عليهالسلام من الاستحسان