الصفحه ٥٩ :
موقفه من الإمام الكاظم عليهالسلام :
عاش الإمام الكاظم عليهالسلام أطول فترة من
إمامته في زمان
الصفحه ١٧٨ :
المصر إلى غيره ، كتب إليهم بمثل ذلك ، فيفعل
به ذلك سنة ، فإنه سيتوب من السنة وهو صاغر
الصفحه ٢٣ :
٦ ـ الثورات الشعبية :
هزّت أركان الحكم العباسي في هذا العصر
عدّة ثورات عنيفة من حين إلى آخر
الصفحه ٢١٤ :
وليس لأحد من السلاطين أن يكشفه عن شيء لي عنده
من بضاعة ولا لأحد من ولدي ، ولي عنده مال ، وهو مصدق
الصفحه ٦ :
وفي هذا
الصدد نرى السنّة الشريفة الثابتة قد بيّنت للأُمّة ـ بياناً شافياً كافياً ـ مَن
هو القيّم
الصفحه ٨١ : أحسن من موقفه ، ما زال مادّاً يديه إلى السماء ودموعه تسيل على خدّيه حتّى تبلغ الأرض ، فلمّا صدر الناس
الصفحه ٨٧ : موضع ، وهي في السماء
، قال : والجنة لا ينفد طعامها وإن أكلوا منه ولا ينقص منه شيء ؟ قال : السراج في
الصفحه ١٦٨ : » (١).
على أن يوم النيروز الذي دخل في
تقاليدنا الإسلامية ، قد جاءت به أحاديث تؤكد كونه من الأيام المباركة
الصفحه ٢٠١ : السندي عمل محضراً بأنه مات حتف أنفه ، وترك ثلاثة أيام على الطريق ، يأتي من يأتي فينظر إليه ، ثم يكتب في
الصفحه ٤٧ : المنصور يوماً لابنه المهدي : كم
عندك من دابة ؟ فقال : لا أدري. فقال : هذا هو التقصير ، فأنت لأمر الخلافة
الصفحه ٦٠ :
وقد انصرف هارون من الحج على طريق
البصرة ، فحمل الإمام الكاظم عليهالسلام
مقيداً ، وخرج على بغلين
الصفحه ٨٣ :
وكان نتيجة جهود الإمام عليهالسلام في هذا المضمار أن
وجدنا في هذا الوقت رجالاً من أصحابه يقاسمون
الصفحه ٨٦ : عليهمالسلام الحسن بن عبد الله ،
وهو رجل زاهد معني بدينه ، وذلك بعد أن طلب منه أن يتفقّه ويطلب الحديث عن فقها
الصفحه ١١٧ : أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهالسلام ، وحراسته ابنه موسى بن جعفر عليهماالسلام
بعد وفاته من ضرر
الصفحه ١٤٣ :
قلب المتكبر الجبار ، لأن الله جعل التواضع آلة
العقل ، وجعل التكبّر من آلة الجهل ، ألم تعلم أن من