الصفحه ٩٣ : علي ، أو الخاص أبا علي (٥) ، وقيل : أبو اسماعيل (٦)
، وأشهرها الأول ، وقيل : الأثبت أبو إبراهيم ، لأنه
الصفحه ٢٣٠ : الأول : مواقف الحكام ......................................................... ٣٨
١ ـ المنصور ١٣٦
الصفحه ١٣٢ : جميعاً فهو شريكه ، فالقوي أولى بإنصاف عبده الضعيف ، وإن كانت من العبد وحده فعليه وقع الأمر ، وإليه توجه
الصفحه ١١٥ :
إلى الإمام الكاظم عليهالسلام : « استوص
به ، وضع أمره عند من تثق به من أصحابك » (١).
لكن بعد
الصفحه ١٥٩ :
جميع الخلائق يجب أن
يكون لهم ، وأن لهم حقوقاً جعلها الله لهم واجبة في أعناق من يدينون لهم بالولا
الصفحه ٣٨ : وأصحابه ، نسلط الضوء عليها وعلى موقف الإمام عليهالسلام
من السلطة ضمن مبحثين :
المبحث الأول
مواقف
الصفحه ٥١ : فزجرها ، فأمرت جواريها أن يقتلنه فخنقنه في النصف من ربيع الأول أو الآخر سنة ( ١٧٠ ه ) (٣).
موقفه من
الصفحه ١٠٥ : له من بعده ، وإزالة الشبهة عنهم في حياته ، ودفن بالبقيع.
وإسماعيل هو جد الخلفاء الفاطميين في
المغرب
الصفحه ١٢٣ :
ومنهم من قال بإمامة إسماعيل بن جعفر
على اختلاف بينهم ، فمنهم من أنكر وفاة إسماعيل في حياة أبيه
الصفحه ١٤٧ :
الفصل السادس
إسهاماته العلمية
أولى أئمة أهل البيت عليهمالسلام العلم والعلماء
أهمية
الصفحه ٢١٢ : من سبع سنين ، هذا عدا المدّة التي قضاها في السجن في المرة الاُولى.
وكان له عليهالسلام
من العمر خمس
الصفحه ١٢ :
السندي بن شاهك يوم
الجمعة لست بقين من رجب (١)
، وقيل : لست خلون من رجب سنة ( ١٨٣ ه ) ، وله من
الصفحه ٥٤ : أول ( خليفة ) لعب بالكرة ، وهو صاحب وقعة البرامكة ، وهم من أصل فارسي ، وكان قد فوّض إليهم شؤون الدولة
الصفحه ١٤٨ : الإسهامات
ضمن أربعة مباحث :
المبحث الأول
دوره عليهالسلام
في ترسيخ مبادئ العقيدة
روي عن الإمام الكاظم
الصفحه ١٥٠ :
كَانُوا
) (١) ، وهو الأول الذي لا شيء قبله ، والآخر الذي
لا شيء بعده ، وهو القديم وما سواه مخلوق