الصفحه ٤٩ : ، وحدّ منها سِيف البحر ، وحدّ منها دومة الجندل ، فقال له : كل هذا ؟ قال :
نعم ، هذا كله مما لم يوجف أهله
الصفحه ١٨١ : بني ، إن الدنيا بحر عميق ، قد
__________________
(١)
اخترنا هذه الكلمات من كتاب تحف العقول : ٤٠٨
الصفحه ١١٩ : أذعت فهو الذبح. قال : فسألته
فإذا هو بحر. إلى أن قال : ثم لقينا الناس أفواجاً ، فكان كل من دخل عليه قطع
الصفحه ٢٧ : أربعون رجلاً من الزيدية ، إذ اشترى خيلاً وأظهر أنه يريد المتاجرة بها ، وركب البحر حتى بلغ السند واتصل
الصفحه ١٠١ : ، ويعرف عند أهل شيراز بشاه جراغ ، وفي عهد المأمون قصد شيراز مع جماعة ، وكان من قصده الوصول إلى أخيه الرضا
الصفحه ١١٨ : عبد الله يزعم أنه من بعد أبيه؟ فقال : يريد عبد الله أن لا
يعبد الله ، قال : قلت له : جعلت فداك ، فمن
الصفحه ١٦٥ : أحسنه ؟ فقال عليهالسلام : وما
لكم والقياس ! إنما هلك من هلك من قبلكم بالقياس.
ثم قال : إذا
جاءكم ما
الصفحه ١٨٢ : خائفاً راجياً حتى يكون عاملاً لما يخاف ويرجو.
يا هشام ، مثل الدنيا مثل ماء البحر ، كلما شرب
منه العطشان
الصفحه ٢١٦ :
وقال :
زر حضرة مجمع البحرين ساحتها
أبان عن قبتيها سره القدر
ترى
الصفحه ٢٢٦ : وأخرى تنزل
فئبتُ وقد بلغت أسنى رغائبي
وخولت من جدواه ما لا يخول
الصفحه ١٣ : العصر العباسي الأوّل العصر الذهبي
من حيث قوّة السلطة المركزية واستفحال جيشها وتماسك ثغورها ، ومن مظاهر
الصفحه ١٨٩ : عسل
» (٣).
التفاح :
عن الجعفري ، قال : سمعت أبا الحسن
الأول عليهالسلام
يقول : « التفاح
شفاء من
الصفحه ١٨٨ : والأدوية نذكر منها :
علاج البصر :
عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن أبي
الحسن الأول عليهالسلام
، قال
الصفحه ٧٧ : يؤكد حقيقة أن أولى الناس بالتواضع هو خليفة المسلمين ، وعليه أن يتحلى بأوسط الأمور ويأمر الناس بها ، لأن
الصفحه ١٨٤ :
يذهب بنور إيمانك ويستخف مروءتك ، وإياك والضجر
والكسل فإنهما يمنعان حظك من الدنيا والآخرة