الصفحه ١٦٦ :
شيء إلاّ وجاء في الكتاب والسنة
» (١).
وإنما هلك من هلك بالقياس لأنهم لم
يرتكزوا على حجة شرعية في
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
يقول : ليس
من دواء إلاّ وهو يهيج داء ، وليس شيء في البدن أنفع من إمساك اليد إلاّ عما يحتاج إليه
الصفحه ٢٠٧ :
، فكفنه وشيعه ودفنه ، منها ما ذكره ابن شهرآشوب أن سليمان بن أبي جعفر المنصور كان ذات يوم جالساً في دهليزه
الصفحه ٢١٧ :
سلاماً لا يحيد عن الجواب
لقاؤهما يطهّر من جناني
ويدرأ عن ردائي كل عاب
الصفحه ٢٢٠ :
على الغربي من تلك المغاني
ونعليك اخلعن واسجد خضوعاً
إذا لاحت لديك القبتان
الصفحه ٢٢٣ : وإما
عبق المسك من شذاه استعيرا
بل أراها كافورة حملتها ال
ريح
الصفحه ٢٢٧ :
فعاد بصير المقلتين لأهله
يردد آيات الثنا ويرتل
بنفسي الذي لاقى من
الصفحه ٢٣١ :
ثالثاً ـ الوشاية .................................................................... ٦٥
من الذين وشوا
الصفحه ٧ : الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام من قمم الروح
والفكر والجهاد ، وصفحات حياته مليئة بالعبر والمظاهر الفذّة
الصفحه ١٧ : والسباق بينها ، فدخل عليه جماعة من المحدثين فيهم عتاب بن إبراهيم فحدثه بحديث أبي هريرة : « لا
سبق إلاّ في
الصفحه ٢٥ : محمد تمثل
بهذه الأبيات :
أبا المنازل ياخير الفوارس من
يفجع بمثلك في الدنيا فقد
الصفحه ٥٠ :
ذكر كثير من المؤرخين أن المهدي لم
يطلقه إلاّ بعد أن رأى برهان ربه ، رووا عن الفضل بن الربيع عن
الصفحه ٥٧ :
بالمدينة فضربه
بالسوط ضرباً مبرحاً ، فمات من ذلك الضرب (١).
ويحيى بن عبد الله بن محمد بن عمر
الصفحه ٨٨ :
مخرجه بثمان وعشرين
ليلة (١).
وناظر بريهة النصراني هشام بن الحكم ، وكان
يطلب الإسلام ويطلب من
الصفحه ٩٦ : : كن
من الله على حذر ، وقيل : من كثرت سلامته دامت علته (٤).
شاعره :
شاعره عليهالسلام
السيد الحميري