الصفحه ١٦٥ :
فنتذاكر ما عندنا ، فما
يرد علينا شيء إلاّ وعندنا فيه شيء مسطّر ، وذلك مما أنعم الله به علينا بكم
الصفحه ١٧٧ : وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الاْءَرْضِ فَسَادا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ
يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ١٨٣ : للدنيا حباً إلاّ ازداد من الله بعداً ، وازداد الله عليه غضباً
».
وذكر في آخر الوصية خلق العقل ، ووزيره
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
يقول : ليس
من دواء إلاّ وهو يهيج داء ، وليس شيء في البدن أنفع من إمساك اليد إلاّ عما يحتاج إليه
الصفحه ١٩٠ : على البُرّ كفضلنا على الناس ، ما من نبي إلاّ وقد دعا لآكل الشعير وبارك عليه ، وما دخل جوفاً إلاّ وأخرج
الصفحه ٢١٤ : حياتي إن أراد ذلك ، ومن خرج منهن إلى زوج ، فليس لها أن ترجع إلى حزانتي (١) إلاّ أن يرى عليّ ذلك ، وبناتي
الصفحه ٢٢٣ :
إن أقل أرض الأثير ثراها
ما أراني مدحت إلاّ الأثيرا
ما نزلنا حماك إلاّ وجدنا
الصفحه ٩ : سبب إلاّ الخوف من دور الإمام الفاعل في الحياة الإسلامية والغيرة من روحانية شخصيته التي تستقطب مختلف
الصفحه ١٧ : والسباق بينها ، فدخل عليه جماعة من المحدثين فيهم عتاب بن إبراهيم فحدثه بحديث أبي هريرة : « لا
سبق إلاّ في
الصفحه ١٨ :
وحين عاد الفضل بن يحيى من خراسان أنشده
مروان بن أبي حفصة :
ما الفضل إلاّ شهاب لا أفول له
الصفحه ٢٣ : مهدويته ، مصرّحاً
بأنه المقتول بأحجار الزيت ، وطلب منهم ألاّ يبايعوه على أنه المهدي ، وأخبر أباه عبد الله
الصفحه ٢٦ : أركان الحكم العباسي ، فأخذ صوب كسكر وليس له هّم إلاّ لقاء المنصور ، فتحول المنصور إلى الكوفة ، وندب إليه
الصفحه ٢٧ : بأن يكاتب الملك الذي عنده الأشتر لتسليمه إليه وإلاّ حاربه ، وهنا تختلف الروايات ، فقيل ان الأشتر
خرج
الصفحه ٢٩ : وعندهم جماعة من ولد الحسن والحسين ، فلم يتكلم أحد منهم بشيء إلاّ موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقيل له
الصفحه ٣٨ : ألا يناله المنصور بمكروه
، وحين استقدم المنصور عبد الله بن علي بنى له بيتاً في الدار ثم أجرى في أساسه