الصفحه ٣٩ : ماله ، فكم الجزء ؟ فأشكل ذلك عليهم ، فأبرد بريدا إلى صاحب المدينة أن يسأل الصادق عليهالسلام
فأتى والي
الصفحه ٨٩ :
الفصل الثّالث
الهوية الشخصية للإمام الكاظم عليهالسلام
نسبه :
هو أبو الحسن موسى
الصفحه ٩٧ : على أقوال ، أحدها : خمس وخمسون سنة ، والثاني : أربع وخمسون (٢)
، والثالث : سبع وخمسون ، والرابع : ثمان
الصفحه ١٧٣ : موسى بن إبراهيم المروزي ، وروي أنه سمع هذا الكتاب وأبو الحسن عليهالسلام محبوس عند السندي بن شاهك
الصفحه ٢١٢ : مظانها (٣) ، غير أننا نذكر هنا وصيته التي كتبها عملاً بالكتاب والسنّة ، لقوله تعالى : ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٧٤ : (٣)
، وثالثة رواها محمد بن زرقان (٤)
، ورابعة رواها محمد بن فضيل بن كثير الصيرفي الأزدي (٥).
المبحث الثالث
الصفحه ١٤٣ : ؟!. فقال عليهالسلام
: عبد
من عبيد الله ، وأخ في كتاب الله ، وجار في بلاد الله ، يجمعنا وإياه خير الآبا
الصفحه ١١٤ : شمعة وفي يده كتاب ، فقال لي : هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات ، فانا لله وإنا
الصفحه ١٦٤ : اليوم ، هذا فضلاً عن سعة الرواية عنه في كافة أبواب الفقه ، فقد روى عنه العلماء في فنون العلم من علم
الصفحه ١٦٧ : ترك أهل بيت نبيه ضل ، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر » (٢).
والمقصود من النظر بالرأي هو اعتبار
الصفحه ١٣٣ : له : « ما يمنعك أن تلقى
ابني فتسأله عن جميع ما تريد ؟ فذهب إليه وهو قاعد
في الكتّاب وعلى شفتيه أثر
الصفحه ١٦٩ :
بإسناده ويعرضه على
الكتاب والسنة ، وقد يؤيده غير أنه يدل السائل على أن مورد الحديث خاص.
ومن ذلك
الصفحه ١٧٧ :
لها بذلك ، فكتب بترك التعرض ، فخرجت بالكتاب
معها فلقيها عمر ، فقال لها : ما هذا معك يا بنت محمد
الصفحه ١٨٦ : مواصفات لبعض الأدوية والأغذية وعلاجات لبعض الأمراض ، وقد جمع زميلنا الأستاذ شاكر شبع في كتابه الموسوم ( طب
الصفحه ٢١٤ : يزوج زوج ، وإن أراد أن يترك ترك ، وقد أوصيتهن بمثل ما ذكرت في كتابي ، وأشهدت الله عليهن...
» (٢).
فضل