الصفحه ١٣٠ : (١).
وتوفّر أصحاب أبي الحسن عليهالسلام على رواية العلم
عنه ، ولم تثنِهم حتى ظروف السجن القاهرة عن الكتابة
الصفحه ١٣١ : الفقه المختلفة والتي جمعت وطبعت أخيراً في كتاب مستقل كبير (٢).
ثم أنه ليس ثمة زمن معين للرواية في
الصفحه ١٤٩ : مناسبة دون أن يعلم
أصحابه التوحيد الخالص بكلمات منتزعة من ألفاظ الكتاب الكريم وسنة المصطفى
الصفحه ١٥٧ : عليهمالسلام في هذا المطلب ، بأنّ
علم الله المعبّر عنه بأُمِّ الكتاب ، لا يتطرق إليه التغيير والتبديل ، وعلمه
الصفحه ١٦٣ : والزوج والزوجة ، ولم يثبت للعم مع ولد الصلب ميراث ، ولم ينطق به الكتاب ، إلاّ أن تيماً وعدياً وبني أمية
الصفحه ١٧٥ : ، وهي تتمثل في تفسير القرآن بالقرآن ، وقولهم بسلامة الكتاب الكريم من التحريف ، وأنه الذي بأيدي المسلمين
الصفحه ١٨١ : الكتاب الكريم وحديث الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
، وأحاديث أمير المؤمنين علي والحسن وعلي بن الحسين
الصفحه ٢١٣ : أن يقرّ إخوته الذين سميتهم في صدر
كتابي هذا أقرهم ، وإن كره فله أن يخرجهم غير مردود عليه ، وإن أراد
الصفحه ١٠ : وظلمات الحياة كلها ، ندعها للقارئ الكريم ضمن فصول هذا الكتاب السبعة ، آملين أن نعيش فكره ومواعظه ووصاياه
الصفحه ٣٠ : قبول الأمان شريطة أن يكتبه الرشيد بيده ، وكتب لنفسه شروطاً وسمى شهوداً وبعث بالكتاب إلى الفضل ، فبعث به
الصفحه ٣٨ : ورجاحة العلم حيث قال فيه بعد وفاته : إن جعفراً كان ممن قال الله فيه : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتَابَ
الصفحه ٤٨ : بفناء الكعبة فالكعبة أولى بفنائها ، فلما أتى
الكتاب إلى المهدي ، أمر بهدم الدار
الصفحه ٥٤ : بني العباس ، ولم يجتمع على باب ملك ما اجتمع على بابه من علماء السوء والشعراء والكتاب والندماء ، وهو
الصفحه ٧١ : الكتاب ، فضاق بنا الأمر ، وحرمت علينا الصدقة ، وعوضنا الله عزوجل عنها الخمس ، واضطررنا إلى قبول الهدية
الصفحه ٨٣ : الأنوار ٤٨ : ١٧٤ عن كتاب قضاء حقوق المؤمنين.
(٢)
رجال الكشي : ٢٢٧ / ١٣١.
(٣)
بحار الأنوار ٤٨ : ١٩٦.