الصفحه ٢١٨ : كلها
وما خاب من أضحى وأنت له حسب (٢)
وقال دعبل بن
الصفحه ٥٠ :
ذكر كثير من المؤرخين أن المهدي لم
يطلقه إلاّ بعد أن رأى برهان ربه ، رووا عن الفضل بن الربيع عن
الصفحه ٢٠٢ : الواقفة ، ادعوا أن الكاظم عليهالسلام
حي يرزق ، وأنه هو القائم من آل محمد عليهمالسلام
، وأن حبسه غيبته
الصفحه ٢٠٣ : ء الرأي العام ، من هنا تدارك الأمر عم الرشيد سليمان بن أبي جعفر ، فخرج من قصره ، فسمع الصياح والضوضا
الصفحه ١٧١ : بن عبيد الله بن علي بن الحسين (٣).
__________________
(١)
طبع بتحقيق السيد محمد حسين الجلالي
الصفحه ٢١٧ :
وممن جرب ذلك الترياق أبو علي الخلال ، روى
البغدادي بالإسناد عن أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ، قال
الصفحه ٢٢٩ :
أ ـ محمد النفس الزكية
............................................................. ٢٣
ب ـ أخوه إبراهيم
الصفحه ٨٧ :
وعندكم في دار محمد
، وأغصانها في كل دار ؟ فقال عليهالسلام
: الشمس
قد وصل ضوؤها إلى كل مكان وكل
الصفحه ١١٩ : دقة تحريهم في هذا الأمر الخطير ، منها رواية هشام بن سالم المتقدمة ، التي يذهب بها إلى اُسلوب اختبار
الصفحه ١٤٣ : ، قال علي بن أبي حمزة : « رأيت أبا الحسن عليهالسلام
يعمل في أرض له قد استنقعت قدماه في العرق ، فقلت
الصفحه ٢١٩ : الموضع بيتين بهما تمام قصيدتك ؟
فقال : بلى يا بن رسول الله ، فقال عليهالسلام
:
وقبر ببغداد لنفس
الصفحه ٢١٢ :
نفس السنة ، وقيل : بل
في سنة ( ١٨٦ ه ) (١).
وعلى رواية سنة ( ١٨٣ ه ) ، يكون قد
لبث في السجن
الصفحه ١٣ : ذلك كثرة البعوث والجيوش المتوجهة لغزو الترك سنة ( ١٤٨ ه ) ، وغزو بلاد الروم من سنة ( ١٤٩ ه ) إلى سنة
الصفحه ٦٢ : بن جعفر الذي تزعم الرافضة أنه لا يموت فانظروا إليه.
فنظر الناس إليه ميتاً ، ثم حمل فدفن في
مقابر
الصفحه ٩٠ :
» (٢).
اشتراها الإمام الباقر عليهالسلام وأهداها لولده
الإمام الصادق عليهالسلام
، فأولدها الإمام موسى بن جعفر