الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
لما تبينوا ضعف دعواه وقوة أمر أبي الحسن عليهالسلام
ودلالة حقه وبراهين إمامته (٣).
٤ ـ علي بن
الصفحه ١١٦ : ، فلما أوصى إلى أكثر من واحد ، تأملوا معنىً رمزياً وبعداً موحياً من خلال النص.
فقد روى داود بن كثير
الصفحه ١١٨ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام في تباشير إمامته
لا يباشر النص حتى لأصحابه ، ففي رواية هشام بن سالم
الصفحه ١٣٥ : بن سعيد : ٧٤ / ١٩٩.
(٤)
مناقب آل أبي طالب ٣ : ٤٢٣ ، روضة الواعظين : ٢١٦ ، إعلام الورى ٢ : ٣١.
الصفحه ١٣٩ : يوماً فقال لهم : « يا بني ، إني أوصيكم
بوصية من حفظها انتفع بها ، إذا أتاكم آتٍ فأسمع أحدكم في الإذن
الصفحه ١٤٠ : كل صفراء وحمراء.
منها أن رجلاً من ولد عمر بن الخطاب كان
بالمدينة يؤذي الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٤٢ : لجلاله
في النفس صاحب سورة الأعراف (٤)
وجاء في وصيته المشهورة لهشام بن الحكم
ما
الصفحه ١٤٤ :
بالمائتي دينار إلى الثلاثمائة والأربعمائة ، وكان مثل صرر موسى بن جعفر عليهماالسلام
إذا جاءت الإنسان الصرّة
الصفحه ١٥١ :
عن الإمام الكاظم عليهالسلام
وهي تؤكد هذه المضامين :
عن يعقوب بن جعفر الجعفري ، عن أبي
إبراهيم
الصفحه ١٥٦ : لا يتصور فيه الظهور بعد الخفاء ، ولا العلم بعد الجهل. عن أيوب بن نوح : « أنه كتب إلى أبي الحسن
الصفحه ١٥٨ :
الشرك ؟ فقال عليهالسلام
له : ما
لك ولهذا ، ما عهدي بك تكلّم الناس !
قال : أمرني هشام بن الحكم أن أسألك
الصفحه ١٨٩ : الداء ، وإذا احتجم قبل الأكل خرج الدم وبقي الداء
» (٢).
وعن حمزة بن الطيار ، قال : « كنت عند
أبي
الصفحه ١٩٠ : :
عن عمر بن أبي حسنة الجمال ، قال : « شكوت
إلى أبي الحسن عليهالسلام
قلة الولد ، فقال : استغفر
الله وكل
الصفحه ١٩١ : منه في ذلك (٣)
، ودأب بعضهم على الرواية عنه أو مكاتبته حتى في ظروف السجن ، فكان لعلي بن سويد السائي
الصفحه ٢٢٢ :
قد أصاب الرشيد في قتله الغي
وقد ضلّ عن سواء السبيل
وإلى جنبه ثوى من بنيه