الصفحه ٢٩ : الطف مصرع أعظم من فخ
».
ه ـ يحيى بن عبد الله :
هو يحيى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن
بن علي بن أبي
الصفحه ٩٣ :
ووصفه المأمون حين دخوله على الرشيد في
موسم الحج : « شيخ مسخد (١) ، قد أنهكته
العبادة ، كأنه شنّ
الصفحه ١٨٧ :
فإنه بمنزلة البناء قليله يجر إلى كثيره
» (١).
وعن عثمان الأحول ، قال : « سمعت أبا
الحسن
الصفحه ٨٢ : وعقاب من لا يلتزم بما يقتضيه.
عن علي بن جعفر ، عن أخيه أبي الحسن عليهالسلام ، قال : « سمعته
يقول : من
الصفحه ٢٣ : :
أ ـ محمد النفس الزكية :
هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن
الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب
الصفحه ١٦ : مجامل ولا مداهن ، قال علي ابن يقطين : « سأل المهدي أبا الحسن عليهالسلام
عن الخمر هل هي محرمة في كتاب
الصفحه ١٩٥ : كتاب ومسائل.
٤ ـ
الحسن بن علي بن فضال الكوفي ، له عدّة كتب ، منها : الزيارات ، البشارات ، النوادر
الصفحه ١٦٦ :
شيء إلاّ وجاء في الكتاب والسنة
» (١).
وإنما هلك من هلك بالقياس لأنهم لم
يرتكزوا على حجة شرعية في
الصفحه ٨٦ : سبحانك ! فقال هارون : سحرها والله موسى بن جعفر بسحره عليّ بها » (١).
وهدى إلى مذهب أهل البيت
الصفحه ١٥٠ : عما سوى ذلك » (٣).
ففي هذين الحديثين نجد أن الإمام عليهالسلام يريد أن يؤكد حقيقة
عدم قدرة البشر على
الصفحه ١٧٥ :
أساسية رسموها لفهم
القرآن الكريم ، يمكن أن نصطلح عليها منهج أهل البيت عليهمالسلام
في التفسير
الصفحه ٢١٦ :
» (٢).
ووصفه الإمام الشافعي بالترياق المجرب ،
ذكر ذلك حمد الله الهندي الحنفي بقوله في معرض الاستدلال على صحة
الصفحه ٧١ : كان مصراً على المضي في مخططه القاضي بتصفية الإمام إلى نهايته.
روى محمد بن الزبرقان الدامغاني ، عن
الصفحه ٢١٩ : على الأحشاء بالزفرات
فقال دعبل : هذا القبر الذي بطوس قبر من
؟ قال الإمام عليهالسلام
: هو
الصفحه ٢٢٣ : منها عطر الإمامة لولا
أنها قبلت ثراك العطيرا
كيف تحبيري الثناء فقل لي