الصفحه ١٠٧ :
الفصل الرّابع
النص عليه بالإمامة
كل واحد من أئمة أهل البيت عليهمالسلام إنما صار
الصفحه ٢٠٧ :
انصرف.
فقال له أبو الحسن عليهالسلام : إن
هذا الذي أمكن علي بن الحسين عليهماالسلام
أن يأتي
الصفحه ٩٩ : ابناً.
فالمعدود من الذكور ثمانية عشر وهم : الإمام
علي الرضا عليهالسلام
، وإبراهيم ، والعباس ، والقاسم
الصفحه ١٥٦ :
ومضى الإمام عليهالسلام يقول : يُستتاب قائل هذا القول ، فإن تاب من
كذبه على الله وإلاّ ضربت عنقه
الصفحه ١٨٦ :
فإن يك يا أميم علي دين
فعمران بن موسى (١) يستدين (٢)
وجاء في
الصفحه ١٩٧ : ، الاستطاعة ، المعارف ، الرضاع ، الطلاق ، التوحيد ، الردّ على أهل القدر والجبر ، الإمامة ، المتعة ، المسائل
الصفحه ٦٦ :
من الذين وشوا
بالإمام عليهالسلام
؟ :
١ ـ علي بن إسماعيل بن جعفر :
ذكرت بعض الأخبار أن علي بن
الصفحه ٢٠٦ : يلي أمره إلاّ إمام مثله ؟ فقال له أبو الحسن
الرضا عليهالسلام
: فأخبرني
عن الحسين بن علي عليهماالسلام
الصفحه ١٢٠ : الله بن جعفر بمسائل عرفا من خلالها أنه ليس بصاحبهما.
وأخيراً استطاع أبو الحسن الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٢٩ : ، وأثنى الإمام الصادق عليهالسلام على قدراته العلمية ونبوغه منذ أن كان يافعاً في أكثر من مناسبة ، قال
الصفحه ٨٤ : عليهماالسلام : « اختلف في المسح
على الرجلين ، فإن رأيت أن تكتب ما يكون عملي عليه فعلت.
فكتب أبو الحسن
الصفحه ٧٠ : فساد اختيار الناس الإمام ، فسأل سليمان بن جرير هشاماً عن علي بن أبي طالب عليهالسلام
مفروض الطاعة
الصفحه ٨١ :
أ ـ تأكيد مبدأ الاخوّة :
حرص الإمام الكاظم عليهالسلام على تربية أصحابه
تربية دينية تعكس روح
الصفحه ١١٧ : كان مثل ستر الحسن عليهالسلام
ولده ، لما ذكره في وصيته ، ولاقتصر على ذكر غيره ممن سميناه ، لكنه ختمهم
الصفحه ١٦٧ : جاء في حديث الثقلين.
ومن الأمثلة العملية على رفض الإمام عليهالسلام لكافة أنواع
الابتداع في الدين