الصفحه ٢٣٢ : الرّابع : النص عليه بالإمامة ................................................... ١٠٧
أولاً ـ نص آبائه
الصفحه ٣٨ : الحاكمين المعاصرين له على انفراد ، بيد أن التاريخ لم يفصّل لنا طبيعة العلاقة
بين الإمام عليهالسلام
وبين كل
الصفحه ٣٧ : وسيرة صالحة تجتذب مختلف أوساط الاُمّة ، وفي هذا الاتجاه يقول الإمام الكاظم عليهالسلام لهارون الرشيد
الصفحه ٩٠ : على أصح
__________________
(١)
الكافي ١ : ٤٧٩ ، الإرشاد ٢ : ٢١٥ ، تاريخ اليعقوبي ٢ : ٤١٤ ، إكمال
الصفحه ٨٥ : ، وقد سجلت لنا كتب الحديث والتاريخ بعض آثار الإمام الكاظم عليهالسلام
في دعوته إلى الإصلاح والإرشاد في
الصفحه ٣٩ : لهم زياد بن
عبيدالله ذلك ، فقالوا : نزلنا عليه ، فقال الإمام عليهالسلام
: فإن
للبيت فناءه. فكتب أبو
الصفحه ٧٩ : علي بن يقطين الذي تولّى ديوان الأزمّة (١) أيام المهدي ، ومنصب الوزارة أيام هارون ، وأقره الإمام الكاظم
الصفحه ٢٢ : دور فاعل في قتل الإمام الكاظم عليهالسلام.
__________________
(١)
تاريخ اليعقوبي ٢ : ٤٠٦
الصفحه ٢٠ :
على صعيد أحوالها المعاشية ، نجد الإمام الكاظم عليهالسلام
يقدم النصح للرشيد حينما تتهيأ له فرصة الكلام
الصفحه ٥ : الشيطان على أوليائه ، ونجا
الذين سبقت لهم من الله الحسنىٰ ».
وفي تاريخ
المسلمين شواهد لا تحصى على هذه
الصفحه ٣٤ : قناً وسيوف (٤)
واذا كانت الدولة تحارب الخوارج على
جبهة الحرب ، فان أصحاب الإمام الكاظم
الصفحه ٢١٢ :
نفس السنة ، وقيل : بل
في سنة ( ١٨٦ ه ) (١).
وعلى رواية سنة ( ١٨٣ ه ) ، يكون قد
لبث في السجن
الصفحه ٥٩ : هارون لعنة الله عليه ، فكان نصيبه من ظلم هذا الطاغية كبيراً ، اذ لم يرق لهارون ما يملك الإمام من امتداد
الصفحه ٢٦ : عيسى بن موسى وسيره في ثمانية عشر ألفاً من الجند ، وزحف إبراهيم حتى صار إلى قرية يقال لها باخمرى قاصداً
الصفحه ١٤٤ : » (١)
سادساً ـ الكرم
والمروءة :
عرف الإمام الكاظم عليهالسلام بأنه واسع العطاء ،
عظيم الفضل ، كثير البذل