الصفحه ١٧٧ : الفضيل ، عن أبي الحسن عليهالسلام ، في قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
الصفحه ١٧٢ : وعشرين ورقة (٧)
، وأخرى رواها الحسن بن علي بن يقطين مولى بني هاشم (٨) ، وثالثة
رواها عبد الله بن محمد
الصفحه ١٨٩ : ، فرجعت إلى المنزل ، فإذا سيف يرعف رعافاً شديداً ، فدخلت على أبي الحسن عليهالسلام
فقال : يا
زياد ، أطعم
الصفحه ١٨٠ : معصية الله ». « يعرف شدة الجور من
حكم به عليه ».
« ليس حسن الجوار كف
الأذى ، ولكن حسن الجوار الصبر على
الصفحه ٨٨ : ، فآمن على يديه وحسن إيمانه ، وآمنت المرأة وحسن إيمانها ، فلزم بريهة أبا عبد الله عليهالسلام
حتى مات أبو
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ أحمد :
وكان كريماً جليلاً ورعاً ، وكان أبو الحسن موسى عليهالسلام
يحبه ويقدمه ، ووهب له ضيعته
الصفحه ١٦١ : الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
يقول : صاحب
هذا الأمر من يقول الناس : لم يولد بعد
» (٢).
عن داود بن
الصفحه ١٩٤ : حديد المدائني.. علي بن حمزة بن الحسن القرشي الهاشمي.. علي بن سويد السائي.. علي بن شجرة الشيباني.. علي
الصفحه ١٤٣ : ، قال علي بن أبي حمزة : « رأيت أبا الحسن عليهالسلام
يعمل في أرض له قد استنقعت قدماه في العرق ، فقلت
الصفحه ٤٤ : على لبس السواد ، روى عمر بن شبة عن علي بن الجعد ، قال : « رأيت أهل الكوفة أيام أخذوا بلبس السواد حتى
الصفحه ١٣٧ :
فإنه يحمد الله على
سجنه ، كما لو كان نعمة أنعمها الله عليه.
فكان عليهالسلام
يحيي الليل كله
الصفحه ٥٣ : ينبغي أن يكون هذا منهم ، .... ولم يزل يرفق به حتى سكن غضبه.
قال : وكتب علي بن يقطين إلى أبي الحسن
موسى
الصفحه ١٥٧ : يشاء ، وهو موقوف على أعمال العباد ، فأعمال البر تحوّل شقاء الإنسان إلى سعادة ، واقتراف الذنوب وارتكاب
الصفحه ١٩ : وغناه (٣).
وابراهيم الموصلي ، وكانت له عند العباسيين منزلة حسنة ، وأول من سمعه منهم المهدي العباسي
الصفحه ١٥٤ :
الحسن عليهالسلام
ليونس مولى علي بن يقطين : يا
يونس ، لا تتكلم بالقدر. قال : إني لا
أتكلم بالقدر ، ولكني