الصفحه ١١٨ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام في تباشير إمامته
لا يباشر النص حتى لأصحابه ، ففي رواية هشام بن سالم
الصفحه ١٤٧ : في مجال التعلّم والتعليم والتوعية ، بينما جعل الحاكم جهوده ضمن إطار دنيوي ضيق لا يتعدى الحفاظ على
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام
في التشريع والتصنيف
أسهم الإمام الكاظم عليهالسلام في الدفاع عن مصادر
التشريع ، فأكد على اتباع
الصفحه ١٩٩ : » (١).
لقد كان رأي رجال السلطة وعلى رأسهم
هارون قائماً على تصفية الإمام عليهالسلام
، وقد تخلّص بإذن الله من
الصفحه ٧٥ : وقعاً ، كما
في المناظرات التي ردّ فيها الإمام عليهالسلام
شبهات الرشيد المتعلقة بالامامة وحقوق أهل البيت
الصفحه ٦ : الحقيقي بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على الكتاب العزيز ، الحافظ لمعانيه وأسراره
المدرك لجميع مقاصده
الصفحه ٦٩ :
رأي الزيدية (١).
رابعاً ـ مناظرة الرشيد في مسألة
فدك :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ٩ : ءً واجتهاداً ساهراً في محراب عبادته ، ويصوم النهار في أكثر الأيام ، ولا يصرف وجهه من المحراب.
ومع أنّ الإمام
الصفحه ١٦٥ : ء ؟ فقال : لا ، هو عند أهله » (٢).
وهنا يضع الإمام عليهالسلام اصبعه على موضع
الجرح ، فإن مشكلة المسلمين
الصفحه ١٩٦ : .
٢١ ـ
علي بن رئاب الطحّان ، له أصل ، وله كتب منها : الوصية ، الإمامة ، الديات.
٢٢ ـ
فضالة بن أيوب
الصفحه ٢١٠ : ببغداد يوم
الجمعة لخمس بقين من رجب سنة ( ١٨٣ ه ) مسموماً ومظلوماً ، على الصحيح من الأخبار ، في حبس
الصفحه ٢٢٨ :
يميناً لقد زادت بما هي قد جنت
على ما جنته عبد شمس ونوفل
الصفحه ٢٢٩ : الأوّل : ملامح عصر الإمام الكاظم عليهالسلام ......................................... ١١
الحكام
الصفحه ٢٠٤ :
شيّعه العقول والأرواح
لهم على غربته نياح
وكيف نعش صاحب الخلافه
الصفحه ١٧٨ : ... » (١).
٢ ـ قصار الحكم :
ورد عن الإمام الكاظم عليهالسلام المزيد من قصار
الحكم ، وهي تتسم بجزالة اللفظ ومتانة