الصفحه ٨ : عليهالسلام بسبب سياسة القهر والإقصاء المفروضة عليه من قبل السلطة.
وفي هذا الاتجاه ترك الإمام الكاظم
الصفحه ١٣٣ :
حديث عيسى شلّقان
الذي جاء يسأل الإمام الصادق عليهالسلام
عن حال أحد الرجال ، وهو أبو الخطاب ، فقال
الصفحه ٢٣٠ : الثّاني : السلطة والإمام عليهالسلام .................................................... ٣٧
المبحث
الصفحه ٦٣ :
أسباب استدعاء الإمام وسجنه :
أولاً ـ الخوف من عمل الإمام عليهالسلام :
وتلك عقدة لم تفارق
الصفحه ١٢٤ : الإمام الكاظم بالأوصياء ، فقد دخل عليه علي بن حمزة الكسائي ، فأخبره الرشيد باختلاف الأمين والمأمون ، وما
الصفحه ٧٢ : عليهمالسلام
بعد الإمام الصادق عليهالسلام
، ومن جانب آخر كان ينبغي أن يقوم بما يتوجب عليه تجاه أصحابه باعتباره
الصفحه ٩٨ :
ترد رواية تؤيد ذلك.
أزواجه :
كل أزواجه أمهات أولاد ، منهن أم الإمام
الرضا عليهالسلام
، وهي
الصفحه ٢٣١ : بالإمام عليهالسلام ؟ .......................................................... ٦٦
١ ـ علي بن إسماعيل
الصفحه ٦٠ :
وقد انصرف هارون من الحج على طريق
البصرة ، فحمل الإمام الكاظم عليهالسلام
مقيداً ، وخرج على بغلين
الصفحه ١٢١ : (٢)
، وقولهم باطل لأنهم لم يعولوا في ذلك على نص عليه من أبيه بالإمامة (٣) ، وإنما عولوا في ذلك على أنه أكبر
الصفحه ٦٨ : وشى بالامام الكاظم عليهالسلام
، عن علي بن جعفر ، قال : « جاءني محمد بن اسماعيل بن جعفر ، وذكر لي أن
الصفحه ٢٠٠ : صابراً محتسباً.
فلما استشهد الإمام عليهالسلام أدخل السندي
الفقهاء ووجوه أهل بغداد عليه ، وأشهدهم على
الصفحه ١١٣ : الاشارة إلى مظانها (٤).
وصية الصادق عليهالسلام :
إن الباحث في نصوص الإمام جعفر الصادق عليهالسلام على
الصفحه ٦٤ : موقف افتخر فيه الإمام عليهالسلام
على هارون حين جاء مكة حاجاً ، فأتى قبر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٢ : اقتصرنا على ذكر المؤلفين والثقات من أصحاب الإمام عليهالسلام
، كي لا نخرج عن الغرض في هذه الدراسة المقتضبة