الصفحه ١٣ : طلب ملك الروم في أكثر من مرة الصلح على أن يدفع الجزية (١).
ونشهد أيضاً غزو الهند سنة ( ١٦٠ ه )
وما
الصفحه ٤١ :
» (١). وذلك أوضح شاهد على الأجواء الخانقة التي عاشها الإمام عليهالسلام
وعموم أهل بيته وعمومته ، وهو يكشف
الصفحه ١٤٨ : على أهل البدع والأهواء ، وناظر أهل الديانات ، وسوف نسلط الضوء على بعض الكلمات التي وردت عن الإمام
الصفحه ٢٠٢ : لا يموت فانظروا إليه » (١).
وهناك صورة اُخرى قبيحة للنداء على نعش
الإمام عليهالسلام
، من قبل
الصفحه ٨٣ : بدقة في هذا الاتجاه.
ب ـ تحذيرهم من الفتن :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام حريصاً على تحذير
أصحابه
الصفحه ١١٤ : تطلّب الإمام المنصوص عليه بعد الصادق عليهالسلام
من قبل رأس السلطة وإصراره على تصفيته ، كما هو صريح
الصفحه ١٥٨ : عليهمالسلام
كلمتهم في هذا الإطار ، وهي أن الإمامة منصب إلهي ، والإمام يشترك مع النبي باعتبارهما حجة ظاهرة على
الصفحه ٤٦ :
عليه الكتمان ، فإن أذاع فهو الذبح ، وأشار
بيده إلى حلقه » (١).
وكان الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ :
الحكام عن واقع
الناس ، الأمر الذي جعل الإمام عليهالسلام
في موقع محبة الناس كلهم ، كما فتح عليه
الصفحه ٢٠٥ : بولاية علي الرضا عليهالسلام
من بعده ، وكشف المسيب عن حضور شخص يشبه الإمام الكاظم عليهالسلام
، ويتضح له
الصفحه ١١٦ : الوصية أسهمت في الحفاظ
على حياة الإمام عليهالسلام
واخفات الأضواء عليه في أيام المنصور العباسي على الأقل
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام تدبيراً محكماً
للعمل على وقاية خليفته الإمام الكاظم عليهالسلام
من شرور السلطة التي كانت تخطط
الصفحه ٦١ : مائة سوط ، وحبس الإمام عنده.
روى الشيخ الخصيبي بالاسناد عن علي بن
أحمد البزاز ، قال : « أمر هارون
الصفحه ١٦٢ : عليها الإمامة وعن أهم قواعدها ، كما ردّ على المزيد من الشبهات المثارة حولها ، نقتصر هنا على ذكر بعض ما
الصفحه ١٦٨ : جوابه عليهالسلام
للمنصور ، وقد سكت المنصور عن الرد على الإمام عليهالسلام
إلاّ التذرّع بسياسة الجند