الصفحه ١٣٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم قال أحمد : وهذا اسناد لو قرئ على
المجنون لأفاق » (٣).
لأنه
الصفحه ١٤٥ : ، مناقب آل أبي طالب ٣ : ٤٣٣ ، ألقاب الرسول وعترته : ٦٥ ، مقاتل الطالبيين : ٣٣٢ و ٣٦٢ ، المجدي في أنساب
الصفحه ١٤٦ :
وخمسين ديناراً ، ثم
دخل عليهالسلام
الضيعة ودعا له ، وحدثه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال
الصفحه ١٤٨ : ءه وقدره ، ويعمّق علاقته الروحية بالرسول صلىاللهعليهوآله
ويعزّز فهمه لأبعاد شخصيته ومكارم أخلاقه
الصفحه ١٥٧ : المعنى ما رواه محمد بن
أبي عمير ، قال : « سألت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام
عن معنى قول رسول الله
الصفحه ١٦٥ : تعلمون فقولوا به ، وإن جاءكم ما لا تعلمون فها ،
وأهوى بيده إلى فيه (١).
فقلت : أصلحك الله ، أتى رسول الله
الصفحه ١٧٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بينهم وبين الكتاب ، وذكر أنهما لن يفترقا حتَّى يردا عليه الحوض ، قال أمير
الصفحه ٢١٤ : ومشورته ، فإن فعلوا ذلك فقد خالفوا الله تعالى ورسوله وحاربوه في ملكه ، وهو عارف بمناكح قومه ، إن أراد أن
الصفحه ٢٢٣ :
كنزاً لعلم رسول الله مخزونا
موسى بن جعفر سر الله والعلم ال
مبين
الصفحه ٢٢٧ : فيم اعتذارها
عن الآل لو أن المعاذير تقبل
بحيث رسول الله والطهر