الصفحه ١١١ : على أبي عبد الله عليهالسلام
قال : يا
فيض
__________________
(١)
في الارشاد واعلام الورى : أصلي
الصفحه ١١٣ : بن أسباط ، قال : « دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام
في مرضته التي مات فيها ، فقال لي : يا يزيد
الصفحه ١٢٩ : الإمام الرضا عليهالسلام : « إن
موسى بن جعفر عليهماالسلام
تكلم يوماً بين يدي أبيه فأحسن ، فقال له : يا
الصفحه ١٤٧ : الحكم : « يا هشام ، كما تركوا لكم الحكمة ، فاتركوا لهم الدنيا
» (١).
وضمن هذا التوجّه سجل الإمام
الصفحه ١٥٥ : قال : قال الله : يا بن
آدم ، بمشيئتي كنت أنت الذي تشاء ، وبقوتي أديت إليّ فرائضي ، وبنعمتي قويت على
الصفحه ١٥٩ : لهشام بن
الحكم : « يا
هشام ، إن لله على الناس حجتين : حجة ظاهرة ، وحجة باطنة. فأما الظاهرة فالرسل
الصفحه ١٨٥ :
، قال : « دخلت
ذات يوم من المكتب ومعي لوحي قال : فأجلسني أبي بين يديه وقال : يا بني اكتب : تنحّ عن
الصفحه ١٨٦ :
فإن يك يا أميم علي دين
فعمران بن موسى (١) يستدين (٢)
وجاء في
الصفحه ١٨٩ : ، فرجعت إلى المنزل ، فإذا سيف يرعف رعافاً شديداً ، فدخلت على أبي الحسن عليهالسلام
فقال : يا
زياد ، أطعم
الصفحه ١٩٩ : خلّصك منهم ، فنعى إليه نفسه قائلاً عليهالسلام
: يا
أبا خالد ، إن لهم إليّ عودة لا أتخلّص منها
الصفحه ٢٠٢ : في دماء آل أبي طالب بظلم صارخ ووحشية مروعة ، حتى قال الشاعر :
يا ليت جور بني مروان عاد لنا
الصفحه ٢٠٨ : بن شاهك جمع ثمانين رجلاً من الوجوه ، وأدخلهم على موسى بن جعفر عليهماالسلام ، وقال : يا هؤلا
الصفحه ٢١١ : خبا فأظلم الفضا
يا ساعد الله إمامنا الرضا
واعجباً من هو أزكى ثمره
الصفحه ٢٢٢ : كبيراً
فابقَ يا صحن آهلاً معمورا
فوق هذا البهاء تكسى بهاء
ولهذي
الصفحه ٥ : الظاهرة التي لازمت الفكر الإسلامي منذ وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله وإلى يوم الناس هذا ، ومن هنا كان أمير