الصفحه ١٥٤ :
الحسن عليهالسلام
ليونس مولى علي بن يقطين : يا
يونس ، لا تتكلم بالقدر. قال : إني لا
أتكلم بالقدر ، ولكني
الصفحه ١٦٠ : عمرو بن سعيد ، قال : « سألت أبا
الحسن عليهالسلام
عن قوله : ( أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٧ : والفضل حتى أعدائه ، فقد ورد عن الرشيد أنه قال للمأمون : يا بُني ، هذا وارث علم النبيّين ، هذا موسى بن
الصفحه ١٥ : أربعين !! فقال في ذلك بعضهم :
يا لقومي ما رأينا
من أمير المؤمنينا
قسم
الصفحه ١٦ : محرمة في كتاب الله عز وجل.
فقال له : في أي موضع هي محرمة في كتاب الله جل اسمه ، يا أبا الحسن ؟ فقال
الصفحه ٢١ :
يا أبا الحسن» (١).
كما أسهم الإمام الكاظم عليهالسلام في الانفاق على
الفقراء والمساكين والأيتام
الصفحه ٢٢ :
ومعلمه ومربيه ، رضع
الرشيد من زوجة يحيى مع ابنها الفضل ، فكان يدعوه : يا أبي ، ولما تولى الهادي
الصفحه ٥١ : الزبالي ، فاذا هو على بغلة أمام القطار ، فسلم عليه وسرّ بمقدمه وهنأه بالسلامة ، فقال عليهالسلام : « يا
الصفحه ٥٥ : (١٢٠) خشبة حتى كاد يقر لعظيم الألم ، فسمع محمد بن يونس يقول له : اتق الله يا محمد ، فصبر ففرج الله عنه
الصفحه ٦٣ : ء فيها مائتا دينار أرسلها إليه ، فسأله المأمون وكان جريئاً عليه : يا أمير المؤمنين ، تعطي أبناء المهاجرين
الصفحه ٦٧ : لحجتي اذا قطعني ووصلته.
قال : فخرج إلى العراق ، واستأذن على
هارون فأمر بدخوله ، وقال : يا أمير
الصفحه ٧٤ : : حدثني
أبي عن آبائه : أن الله عزوجل أوحى إلى داود : يا داود ، إنه ما اعتصم عبد من عبادي بأحد من خلقي دوني
الصفحه ٨١ : قلت له : يا أبا محمّد ، ما رأيتُ موقفاً أحسن من موقفك. قال : والله ما دعوت إلاّ لإخواني ، وذلك أنّ أبا
الصفحه ٨٥ : : « يا جارية ، صاحب هذه
الدار حرّ أم عبد ؟ ، فقالت : بل حر. فقال : صدقت
، لو كان عبداً خاف من مولاه. فلما
الصفحه ٩٨ : رواية : قال أبو عبد الله عليهالسلام : « يا
ابن أحمر ، أما انها تلد مولوداً ليس