الصفحه ٢١١ : المرعشي ١٢ : ٣٣٤.
(٣)
إسعاف الراغبين / ابن الصبان المالكي : ٢٤٨.
(٤)
وفيات الأعيان ٥ : ٣١٠ ، تذكرة
الصفحه ٨٤ : ، اعلام الورى : ٣٠٢ ، الخرائج والجرائح ١ : ٣٣٤ / ٢٥ ، الفصول المهمة / ابن الصباغ المالكي : ٢١٨ ، نور
الصفحه ٢١٠ : بعض العامة ما يقارب روايات الشيخ
المفيد وأبي الفرج الأصفهاني ، منهم ابن الصباغ المالكي ، قال : « كتب
الصفحه ٦٦ : اسماعيل ابن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
كان قد سعى بعمه ، وسبب ذلك أن الرشيد وضع ابنه محمد الأمين في
الصفحه ٩١ : الله عليهالسلام
في السنة التي ولد فيها ابنه موسى عليهالسلام
، فلما نزلنا الأبواء وضع لنا أبو عبد الله
الصفحه ٥٠ :
كانت تحول دون ذلك ، ذكر ابن شهر آشوب أنه في الليلة التي أمر باطلاق الإمام عليهالسلام كان قد أمر حميد
الصفحه ٥٣ :
ولولا ما سمعته من
المهدي فيما أخبر به المنصور بما كان به جعفر من الفضل المبرز عن أهله في دينه
الصفحه ٢١٣ : الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ
) (١) ، وقد جعل فيها وصيه ابنه علياً الرضا عليهالسلام ، وأطلق يده
الصفحه ١٧٣ : في ( الكافي ) ، وابن شعبة في ( تحف العقول ) (٧).
ولإسماعيل بن موسى بن جعفر عدة كتب
يرويها جميعاً عن
الصفحه ٢٠٨ : الناس أن الإمام عليهالسلام في ضرر وضنك في سجن ابن شاهك ، ففي رواية الحسن بن محمد بن بشار : « أن السندي
الصفحه ١٩٢ :
كان محبوساً ، وكان
لأبي عمران موسى بن إبراهيم المروزي مسند عنه عليهالسلام
رواه عنه في السجن حين
الصفحه ١٥١ :
يقوم على أساس
التحدّث بلغة القرآن وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره ، من هنا فهم
الصفحه ١٩١ : .
وكان من دأب أصحاب الإمام أنّهم إذا
سمعوا حديثا عنه بادورا إلى إثباته في أُصولهم ، روى ابن طاوس عن زيد
الصفحه ٨٥ : أعلام الشيعة في عصره.
ونقل ابن شهر آشوب عن كتاب الأنوار : « أن
هارون الرشيد أنفذ إلى موسى بن جعفر
الصفحه ٨٩ : الإمام الكاظم عليهالسلام في الكافي ١ : ٤٧٦ ـ باب
مولد أبي الحسن موسى ابن جعفر عليهماالسلام ، الارشاد