الصفحه ١٧٧ : ؟ قالت : كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة. فقال لها : أرينيه ، فأبت ، فانتزعه من يدها
» (١).
وعن محمد بن
الصفحه ٢٠١ :
بغداد ليشهدوا على
موت الإمام عليهالسلام
، وأنه لا أثر به يدلّ على القتل ، قال ابن عنبة : « إن
الصفحه ٦٩ :
رأي الزيدية (١).
رابعاً ـ مناظرة الرشيد في مسألة
فدك :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ٧٤ : صلاة وقراءة للقرآن ودعاء ، ويصوم النهار في أكثر الأيام.
لقد واجه الإمام الكاظم عليهالسلام السجن بروح
الصفحه ٨٠ : أولياء يدفع بهم عن أوليائه
» (٢).
وقد طلب ابن يقطين من الإمام عليهالسلام الإذن في ترك منصبه
، فلم
الصفحه ٩٨ : السيدة نجمة ، وكنيتها أُمّ البنين ، وهي جارية مولّدة من أشراف العجم ، حيث ولدت في ديار العرب ، ونشأت مع
الصفحه ١٠٩ : في داره في مسجد له ، وهو يدعو ، وعلى يمنيه موسى ابن جعفر عليهماالسلام
يؤمّن على دعائه ، فقلت له
الصفحه ١١٢ : إليه فقبّلته وجلست ، فقال أبو عبد الله عليهالسلام
: ياإبراهيم
، أما أنه صاحبك من بعدي ، أما ليهلكن فيه
الصفحه ١١٦ : الوصية أسهمت في الحفاظ
على حياة الإمام عليهالسلام
واخفات الأضواء عليه في أيام المنصور العباسي على الأقل
الصفحه ١٨٤ : غياث ، قال : سمعت موسى بن
جعفر عليهماالسلام
عند قبر وهو يقول : « إن
شيئاً هذا آخره لحقيق أن يزهد في
الصفحه ١٣ : ( ١٨٢ ه ) ، وما تخلل تلك البعوث من تقدم في بلاد الروم ، إذ تمكّن الجيش من فتح سمالو والوصول إلى خليج
الصفحه ١٠٦ :
خارج قلعة سمنان ، والثالث
في العُريض (١).
٥ ـ محمد :
وكان زاهداً عابداً شجاعاً سخياً ، كثير
الصفحه ١١٠ : الله عليهالسلام
: إذا
كان ذلك فهو صاحبكم ، وضرب بيده على
منكب أبي الحسن الأيمن ـ في ما أعلم ـ وهو
الصفحه ١٩٦ : الشيخ المفيد في العيون والمحاسن.
١٣ ـ
صفوان بن يحيى البجلي ، صنّف ثلاثين كتاباً منها : كتاب الوضو
الصفحه ٢٢٤ : مغبونا
ليس الرشيد رشيداً في سياسته
كلا ولا ابنه المأمون مأمونا