الصفحه ٢٠٥ : ويسكن بيتاً معيناً في مشرعة القصب.
روي أنه عليهالسلام
لما حضرته الوفاة ، سأل السندي بن شاهك أن يحضره
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام
إنما مات مسموماً في حبس الرشيد على يد السندي بن شاهك ، والأهم من ذلك أولاً أن الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٣١ : بالإمام عليهالسلام ؟ .......................................................... ٦٦
١ ـ علي بن إسماعيل
الصفحه ٣٢ : النوم ، فندب يحيى بن خالد ، ودعا يحيى أحد متكلمي الزيدية البترية وهو سليمان بن جرير الجزري ، فرغّبه
الصفحه ٣٤ : ) حتى قاتلوا يزيد بن مزيد على جسر بغداد في وقعة جليلة ذهب ضحيتها كثير من الناس (٢)
، وفي سنة ( ١٤٩ ه
الصفحه ٣٦ : له عمرو بن محمد العمركي ، فقتل أيام الرشيد لأنه كان ينسب إلى الزندقة (٢)
، وقتل الرشيد أنس بن أبي شيخ
الصفحه ٦٠ : عيسى بن جعفر بن المنصور ، وكان على البصرة حينئذ ، فحبسه عيسى عنده سنة ، ثم كتب إليه الرشيد في سفك دمه
الصفحه ٧٧ : القبائل ، فلما انتهى إلى القبر قال : « السلام عليك يا رسول الله يا بن عمي ، فدنا
موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١١٢ : » (١).
١٥ ـ
عن محمد بن الوليد ، قال : « سمعت علي بن جعفر الصادق عليهالسلام يقول : سمعت أبي جعفر بن محمد
الصفحه ١٢٠ :
ومنها حديث محمد بن أبي عمير ، وحديث
أبي جعفر محمد بن إبراهيم النيسابوري (١)
، إذ توجّها إلى عبد
الصفحه ١٦٦ : الظن لا يغني من الحق شيئاً.
أمثلة في إبطال القياس :
عن عثمان بن عيسى ، عن بعض أصحابه. قال
: « قال
الصفحه ١٦٩ : ما رواه محمد الرافقي ، قال : «
كان لي ابن عمّ يقال له الحسين بن عبد الله ، وكان زاهداً ، فقال له أبو
الصفحه ١٨١ : ومواعظ :
وردت المزيد من الوصايا والمواعظ التي
أدلى بها الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام
في مناسبات شتى
الصفحه ١٨٨ :
علامات الدم :
عن يونس بن عبد الرحمن ، عن أبي الحسن عليهالسلام ، قال : « علامات
الدم أربعة
الصفحه ٢٠٧ :
انصرف.
فقال له أبو الحسن عليهالسلام : إن
هذا الذي أمكن علي بن الحسين عليهماالسلام
أن يأتي