الصفحه ٢٢ : أخذ يحيى بن خالد بن برمك فحبسه في بيت ضيق لا يقدر أن يمدّ رجليه فيه ، فأقام أياماً ، وأشرف عليه فيها
الصفحه ٢٧ : الطالبيين ، خرج بالمدينة مع أبيه ، وأخرجه عبد الله بن محمد بن مسعدة المعلم بعد قتل أبيه إلى الهند ومعه
الصفحه ٣٥ : على الزندقة محمد بن أبي
العوجاء ، قتله العباس بن محمد أخو المنصور سنة ( ١٥٥ ه ) ، وقُتل فيها الشاعر
الصفحه ٥٠ :
ذكر كثير من المؤرخين أن المهدي لم
يطلقه إلاّ بعد أن رأى برهان ربه ، رووا عن الفضل بن الربيع عن
الصفحه ٥٢ :
ابن علي بن الحسين عليهالسلام الملقب بالجزري ، قد
تزوج رقية بنت عمرو العثمانية ، وكانت قبله تحت
الصفحه ٥٥ : الشعراء وعلى رأسهم مروان بن أبي حفصة ( ١٠٥ ـ ١٨٢ ه ) الذي مدحه وأباه وجمع من الجوائز والهبات ثروة واسعة
الصفحه ٧٥ :
انّما تغضب لله عزوجل ، فلا تغضب له بأكثر مما
غضب لنفسه » (١).
وقال الرشيد لموسى بن جعفر
الصفحه ١٠٠ : واحد من ولد أبي الحسن موسى بن جعفر
عليهالسلام
فضل ومنقبة مشهورة ، وكان أفضل ولد أبي الحسن موسى
الصفحه ١١٤ : شمعة وفي يده كتاب ، فقال لي : هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات ، فانا لله وإنا
الصفحه ١٢٤ : الإمام الكاظم بالأوصياء ، فقد دخل عليه علي بن حمزة الكسائي ، فأخبره الرشيد باختلاف الأمين والمأمون ، وما
الصفحه ١٥٩ : خلال مناظراتهم واحتجاجاتهم مع أصحاب المذاهب والفرق الإسلامية ، كهشام بن سالم الجواليقي ، ومحمد بن علي
الصفحه ١٦٢ :
عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي ، أنه
قال للإمام الكاظم عليهالسلام
: « يكون في الأئمة من يغيب
الصفحه ١٩٨ :
المعراج.
٣٣ ـ
يونس بن عبد الرحمن ، له أكثر من ثلاثين كتاباً ، منها : جامع الآثار ، الشرائع ، علل
الصفحه ١٩٩ :
الفصل السابع
شهادته عليهالسلام
انتهت رحلة العذاب التي قطعها الإمام
الكاظم موسى بن
الصفحه ٢٠٣ : ء الرأي العام ، من هنا تدارك الأمر عم الرشيد سليمان بن أبي جعفر ، فخرج من قصره ، فسمع الصياح والضوضا