الصفحه ٢٩ : وعندهم جماعة من ولد الحسن والحسين ، فلم يتكلم أحد منهم بشيء إلاّ موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقيل له
الصفحه ٥٨ :
سنة ( ١٨٠ ه ) (١).
واستعمل اُسلوب الضدّ النوعي في تصفية
الخصوم ، فقد ندب سليمان بن جرير الجزري
الصفحه ٧٠ :
اضطروا فيها هشام بن
الحكم إلى الافصاح عن رأيه ، روى ذلك الكشي عن يونس بن عبد الرحمن ذكر فيه أن
الصفحه ١٦٠ : عمرو بن سعيد ، قال : « سألت أبا
الحسن عليهالسلام
عن قوله : ( أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٢٠٦ :
دعا بالمسيب بن زهير
في يوم وفاته ، فقال له عليهالسلام
: « إني
على ما عرفتك من الرحيل إلى الله
الصفحه ٢٨ :
ابن علي بن أبي طالب
عليهمالسلام
، أبو عبد الله ، المعروف بصاحب فخ ، وأمه زينب بنت عبد الله بن
الصفحه ٣٨ : الحكام
١ ـ المنصور ( ١٣٦ ـ ١٥٨ ه ) :
هو أبو جعفر عبد الله بن محمد بن علي ، ثاني
خلفاء بني العباس
الصفحه ٤٤ : على لبس السواد ، روى عمر بن شبة عن علي بن الجعد ، قال : « رأيت أهل الكوفة أيام أخذوا بلبس السواد حتى
الصفحه ٨٢ : وعقاب من لا يلتزم بما يقتضيه.
عن علي بن جعفر ، عن أخيه أبي الحسن عليهالسلام ، قال : « سمعته
يقول : من
الصفحه ٨٣ : بعث عبد الرحمن بن الحجاج إلى هشام بن الحكم ، يأمره أن يسكت عن الخوض في الكلام ، فكف هشام عن ذلك حتى
الصفحه ١٠٩ :
صاحبكم ، فتمسك به
» (١).
٢ ـ
عن معاذ بن كثير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : « قلت له
الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ١٧٤ :
في المبحث الرابع (١).
وهناك نسخ عديدة تُنسب إلى الإمام
الكاظم عليهالسلام
رواها عنه علي بن حمزة
الصفحه ١٨٤ : : فهل لك حسنات قدّمتها تزيد على سيئاتك ؟ قال : لا. قال : فأنت إذن تتمنى هلاك الأبد
» (٣).
وعن حفص بن
الصفحه ٢٠٢ : ، وقد روّج لهذه الفكرة بعض أصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام
كعلي بن أبي حمزة البطائني ، وزياد بن مروان