الصفحه ١٢٧ :
كلمة اختصر فيها هذه الحقيقة : « إنه نبعة نبوة
» (١).
وهكذا كان الإمام الكاظم عليهالسلام يتحلى كسائر
الصفحه ١٣٨ : :
الزهد والورع من الخصائص البارزة في
سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام
خلقاً وسلوكاً ، فكان مثالاً للأعراض عن
الصفحه ١٥٦ :
ومضى الإمام عليهالسلام يقول : يُستتاب قائل هذا القول ، فإن تاب من
كذبه على الله وإلاّ ضربت عنقه
الصفحه ٢١٦ : الكشي عن زكريا بن آدم ، قال : « قلت
للرضا عليهالسلام
: إني أريد الخروج عن أهل بيتي ، فقد كثر السفها
الصفحه ٧ : الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام من قمم الروح
والفكر والجهاد ، وصفحات حياته مليئة بالعبر والمظاهر الفذّة
الصفحه ٢١ :
يا أبا الحسن» (١).
كما أسهم الإمام الكاظم عليهالسلام في الانفاق على
الفقراء والمساكين والأيتام
الصفحه ٩٣ : الراغبين : ٢٤٧ ، دلائل الإمامة : ١٥٢ ، مطالب السؤول : ٨٣.
(١)
أي مصفر الوجه.
(٢)
عيون أخبار الرضا
الصفحه ١٦٦ : : رماني بحجر دامغ » (٣).
ويتكرر نفس المشهد ولكن بمحضر الرشيد ، فجاء
في جواب الإمام عليهالسلام
لمحمد بن
الصفحه ٢١١ : خبا فأظلم الفضا
يا ساعد الله إمامنا الرضا
واعجباً من هو أزكى ثمره
الصفحه ٢١٤ : عن ابن سنان ، قال : « قلت للرضا عليهالسلام : ما لمن زار أباك ؟
قال : له
الجنة فزره » (٣).
وعن
الصفحه ١٠١ : ، ويعرف عند أهل شيراز بشاه جراغ ، وفي عهد المأمون قصد شيراز مع جماعة ، وكان من قصده الوصول إلى أخيه الرضا
الصفحه ١٥٧ :
نقول : منتهى رضاه ،
لأن رضاه يتصل بعمل المخلوقين في درجات تتحرك حتى تبلغ منتهاها ، ولا يتعلق ذلك
الصفحه ٢٠٣ :
__________________
(١)
إكمال الدين : ٣٨ ، عيون أخبار الرضا عليهالسلام
١ : ٩٩ / ٥.
(٢)
هو السيد محمد رضا القزويني.
الصفحه ٢٨ : العمل بكتاب الله وسنة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعلى أن يطاع الله ولا يعصى ، والدعوة إلى الرضا من آل
الصفحه ٥٤ : ، والحديث في عيون أخبار الرضا ١ : ٧٩ / ٧ ، أمالي الصدوق : ٤٥٩ / ٦١٢ ، أمالي الطوسي : ٤٢١ / ٩٤٤.
(٢)
تاريخ