الصفحه ٦٣ :
أسباب استدعاء الإمام وسجنه :
أولاً ـ الخوف من عمل الإمام عليهالسلام :
وتلك عقدة لم تفارق
الصفحه ٧٢ : ذلك عندك » (٢) إلى آخر الحديث المتقدم.
المبحث الثاني
مواقف الإمام عليهالسلام
إزاء تصرفات السلطة
الصفحه ١٢٤ :
ثالثاً ـ شواهد
اُخرى :
هناك شهادات اُخرى تؤكد كون الإمام
الكاظم عليهالسلام
أحد الأئمة الاثني
الصفحه ٢١٥ :
زيارة قبر الحسين عليهالسلام » (١).
وعن الحسين بن بشار الواسطي ، قال الرضا
عليهالسلام
: « زيارة
الصفحه ٦٠ :
وقد انصرف هارون من الحج على طريق
البصرة ، فحمل الإمام الكاظم عليهالسلام
مقيداً ، وخرج على بغلين
الصفحه ٦٤ :
وخوف هارون الطاغية اللعين من الإمام
يتجلى من خلال تصريح سليمان ابن المنصور عم هارون ، حين قيل له
الصفحه ٦٧ : عليهالسلام
» (٢).
٢ ـ محمد بن اسماعيل بن جعفر :
وفي رواية أن الذي وشى بالامام عليهالسلام هو محمد بن
الصفحه ٦٨ : » (٢).
٣ ـ محمد بن جعفر الصادق عليهالسلام
:
وفي بعض الروايات أن محمد ابن الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام
هو الذي
الصفحه ١١٣ : الاشارة إلى مظانها (٤).
وصية الصادق عليهالسلام :
إن الباحث في نصوص الإمام جعفر الصادق عليهالسلام على
الصفحه ١٤٣ : : إما أخ لك في الدين ، وإما نظير لك في الخلق » (٣).
قال الحرّاني في تحف العقول : «روي أنه عليهالسلام
الصفحه ٦٩ :
رأي الزيدية (١).
رابعاً ـ مناظرة الرشيد في مسألة
فدك :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام قد ذكر
الصفحه ٧٥ : وقعاً ، كما
في المناظرات التي ردّ فيها الإمام عليهالسلام
شبهات الرشيد المتعلقة بالامامة وحقوق أهل البيت
الصفحه ٧٦ :
يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أُنهي إليّ ، ولست
أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من
الصفحه ٧٩ : التعاون مع تلك السلطات هو تعبير عن حالة الرضا عن ذلك الموقف ، وعن ممارسات الظلم التي يعاني منها غالبية
الصفحه ١٠٠ :
وزينب الصغرى ، وأم
القاسم ، وحواء ، وأسماء الصغرى ، ومحمودة ، واُمامة (١).
في سيرة بعضهم :
لكل