الصفحه ٢١١ : خبا فأظلم الفضا
يا ساعد الله إمامنا الرضا
واعجباً من هو أزكى ثمره
الصفحه ٢١٧ : إلاّ سهّل الله تعالى لي ما أحبّ » (١).
قال السيد الشريف الرضي ( ت / ٤٠٦ ه )
يمدح جده الإمام الكاظم
الصفحه ٢٢٢ :
قد أصاب الرشيد في قتله الغي
وقد ضلّ عن سواء السبيل
وإلى جنبه ثوى من بنيه
الصفحه ٢١٠ :
وعن الكفعمي في جدول المصباح : « أنه عليهالسلام توفي مسموماً في
عنب » (١).
وقال الطبرسي : « توفي
الصفحه ٦٠ : عليهما قبتان مغطاتان هو في احداهما ، ووجه مع كل واحد منهما خيلاً ، فأخذوا بواحدة على طريق البصرة والاُخرى
الصفحه ١١ : السياسية في أي عصر
من أهمية بالغة في معرفة مجمل أوضاعه الفكرية والاجتماعية والاقتصادية ، ذلك لأنّ السلطة
الصفحه ١٢ : العمر نحو خمس وخمسين سنة (٢) ، ودُفن بمدينة السلام في المقبرة المعروفة بمقابر قريش ، وهي مدينة الكاظمية
الصفحه ٢١ :
يا أبا الحسن» (١).
كما أسهم الإمام الكاظم عليهالسلام في الانفاق على
الفقراء والمساكين والأيتام
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام ، قال : « خمس
من السنن في الرأس ، وخمس في الجسد ؛ فأما التي في الرأس : فالسواك ، وأخذ الشارب
الصفحه ٢٠٠ : حدث وأنا أكفيك ما تريد ، ثم خرج يحيى إلى بغداد ، فدعا السندي فأمره بأمره فامتثله ، وجعل سماً في طعام
الصفحه ١٥ : أربعين !! فقال في ذلك بعضهم :
يا لقومي ما رأينا
من أمير المؤمنينا
قسم
الصفحه ٣٧ : ، وذلك بسبب هاجس الخوف من نشاط الإمام والغيرة من دوره الفاعل والمحرك في الحياة الإسلامية ، سيما وأن رجال
الصفحه ١٣ : ( ١٨٢ ه ) ، وما تخلل تلك البعوث من تقدم في بلاد الروم ، إذ تمكّن الجيش من فتح سمالو والوصول إلى خليج
الصفحه ٢٢٠ : البهائي ( ت / ١٠٣١ ه ) في
مدح الإمامين الكاظمين عليهماالسلام
:
أيا قاصد الزوراء عرّج
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
يقول : ليس
من دواء إلاّ وهو يهيج داء ، وليس شيء في البدن أنفع من إمساك اليد إلاّ عما يحتاج إليه